تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » من اين تهدم البيوت

من اين تهدم البيوت 2024.

المرأة بطبعها هينة سهلة الانقياد.. لكن شياطين الجن والإنس يتسللون إليها فيغيرون تلك الصفات ويفسدون صفاء القلوب.. ومن أولئك الشياطين:
وسائل الإعلام التي ما فتئت تحرض على الإفساد بين الزوج وزوجته، وتصور الرجل بأنه ظالم مستبد فأفسدت الود وقطعت علائق المحبة، ثم هي بالجانب الآخر تأتي بالحبيب والصديق والعشيق لتزين العلاقة المحرمة.. تجمل حديثه، وتلطف عباراته، وتهون العلاقة بين الرجل الأجنبي والمرأة، فتصبح وقد تقلب قلبها وكرهت زوجها!
تهدم البيوت من جلسات فارغة من بعض الصديقات والزميلات في حصص الفراغ أو عند الجيران في جلسات الضحى والعصر، فالحديث استهزاء بالأزواج وتحريض عليهم وتمرد على عش الزوجية! وكل امرأة تدعي أن زوجها فعل بها وقال لها، وأحضر لها، حتى تكون الزوجة المسكينة أذناً تسمع فيقع في قلبها كره زوجها البخيل، وزوجها الكسول.
مما يساعد على هدم البيوت: عدم القرار في المنزل، فالزوجة خراجة ولاجة، لا يقر لها قرار، أسواقا وحفلات وزيارات! قائمة لا تنتهي وقد أشغلت قلبها، وضيعت وقتها، وفرطت في رعيتها.
المعاصي والذنوب شؤم على البيوت، فهي تجلب الهموم والغموم تنزع السعادة نزعا، قال بعض السلف: (إني لأعصى الله فأرى ذ لك في خلق دابتي وزوجتي)، وقال ابن القيم- رحمه الله-: (وللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة ما لا يعلمه إلا الله)، والمعاصي في أوساط النساء كثيرة جداً منها: تأخير الصلاة، والغيبة والنميمة، والخروج إلى الألسواق متبرجة متعطرة، وغيرها كثير.
مما يهدم البيوت ويفرق الأسر الكبر من قبل الزوجة، وبواعث الكبر والعجب كثيرة: كالجاه والمال والشهادة والجمال وغيرها.
مما يهدم البيوت استبداد الزوجة وتسلطها في ظل شخصية رجل ضعيفة متمسامحة، فيقودها ذلل إلى التعنت والقفز على قوامة الرجل فتفسد نفسها وأسرتها.
تهدم البيوت من عدم مراعاة حق الزوج في التزين والتجمل له، فلربما كانت النتيجة أن يقل نصيب الزوجة من ود زوجها، أو لربما قادته إلى طرق محرمة فتخرب الدور وتهدم الأسر.
المرأة التي لا تنزل من أكرمها وجاورها في الفراش والمنزل منزلة عظيمة، فتسخط عليه، وتندم عشرته، فإن مثل هذه المرأة الناكرة للمعروف المضيعة للعشرة حري أن يسلب الله عز وجل نعمتها! وإن كان في الرجل خلة من النقص ففيه خلال من الخير كثيرة، ولتتذكر الزوجة قول النبي صلى الله عليه وسلم: (ولا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر زوجها ولا هي تستغني عنه)، رواه النسائي.
تهدم المرأة بيتها وتبدد سعادتها إذا سلكت طريقاً وعرة، كأن تطالب زوجها بالسفر وثانية بالقنوات الفضائية، وما علمت المسكينة أن المعاصي والذنوب تجلب النقم وتبعد النعم! فكم من امرأة سعيدة هانئة تحولت نعمتها إلى شقاء بسبب معصية الله عز وجل.
تهدم المرأة بيتها حين لا تراعي أحوال زوجها ومتطلباته، فهي لا تعلم موعد نومه وغذائه، وماذا يحب وماذا يكره.
تهدم المرأة بيتها بلسانها! إذا جلست مع زوجها فخالفت أمر الرسول صلى الله عليه وسلم وبدأت تذكر فلانة وصفاتها وجمال شعرها وطولها، وتصف لزوجها حتى يستعذب الحديث في النساء، فإن كان صالحا لربما تزوج وان كان فاسداً لربما أفسدها أو أفسد غيرها، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله لا تباشر المرأة المرأة لزوجها كأنه ينظر إليها) رواه البخاري.
المرأة التي تجعل زوجها يخلو بالخادمة بالبيت وما علمت أن الشيطان ثالثهما.
المرأة التي لا ترحب بضيوف زوجها ولا تقوم بواجبها لإكرامهم.
المرأة التي لا تعين زوجها على الصلاة واتقاء المال الحرام

منقووول… :mfr_bl3:

مشكور اخوي على المشاركه الطيبه
والله يجعاها في ميزان حسناتك
تحياتي
سلمت الغالي على المشاركه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…

تسلم اخوووي خيماوي 1 على هالموضوع…

بس انته بهالموضوع اتقول انه النسوان مافيهم خير…
والرياييل ملايكة منزلة من السما…

ونسيت اهمال الريال لبيته ومرته وعياله…
ونسبة كبيرة من الرياييل صاروا ضيوف.. على بيوتهم… عايشين في فندق… ياكلوون ويشربون وينامون…

وقتهم وحلو كلامهم وخفة دمهم… لربعهم…
والبيت والمرة واليهال مايحصلون منهم اي اهتمام…

المرة صح لازم تشكر ريلها,,,
لكن اللي نشووفه انه خدمة المرة لريالها ماتستاهل من ريلها لو كلمة شكرا؟؟؟؟…
الريال يعتبر خدمة مرته له وااجب وحق من حقوقه..
صح هالشي…
لكن لا ينسى انها انسانه حساسة…
بكلمة ممكن يسعد قلبها….

المرة متى ماحست من ريلها الحب والاهتمام…
مستحيل تقصر في حقه..
الا اذا كانت جليلة اصل….

ادري انا قلبت الموضوع لنقاش…

بس الصراحة هالمواضيع اللي تحاز للريال وتنكر انسانية المرة تقهر,,,

الدين اوجب على مرة خدمة ريلها ورعاية بيتها..
بس الرسول صلى الله عليه وسلم وصى بالنساء في خطبة الوداع…
“رفقاً بالقوارير”…
المرة مخلوق ضعيف وهش…
وكلمة قاسية او معاملة خشنة… ممكن تدمرها وتحطمها….

وفي انهدام اي بيت يكون الزوجين هم المسؤليين…
مب بس الريال… ولابس المرة….

يعني المرة لو كثرت طلعاتها؟؟؟ بتكون بإذن من؟؟؟ مب زوجها؟؟؟؟؟…..
يعني لو المرة تهاونت في بعض الامور؟؟؟ مب لانه ريلها ما نبهها؟؟؟….

والسموحة على الإطالة….

بس هدم اي بيت يكون سببه طرفين…
مثل ما نجاح وعمااار اي بيت يكون سببه طرفين…

والله يعطيك العاااافية..
والسموحة مرة ثانية

يعطيك العافيه على المشاركه
مشكوريين اخواني (بو سيف) (ودلوعة راك ) (ووردة جوري) (وورق خسران )على مروركم الطيب

اختي وردة جوري هدي اشوفج عصبتي علي :ranting:

تراني مب انا اللي كاتب الموضوع انا نقلته لكم يعني رأيي مب شرط يكون نفس رأي الكاتب ترا كل واحد له وجهة نظر وانا حبيت انقل لكم وجهة نظر الكاتب اللي كتب ها الموضوع :thumb_yel

والسموحة

القصور في العلاقه الزوجيه ايي من الطرفين

ومهما الزوجه قدمت لزوجها تبقى مقصره في أمور

ومهما الزوج قدم لزوجته يبقى مقصر في أمور

فالانسان مب كامل ويتعرض لأمور ومشاكل

والشخصيه والصفات تحكم في كثير من المواقف

ولازم الزجين يفهمون الوضع مب يعني حياتهم بتكون سعيده وأي شي يبونه بيحصلونه

ومع التكافل ومحاوله الاثنين يعرفون طلبات الطرف الثاني وشو عليهم وشو لهم

يقدرون يستقرون بحياتهم والمسأله بس محتاجه تدريب النفس

وهذا ما يمنع انه نقف عن حالات هدم البيوت ونحلل الوضع ونشوف منو السبب

الزوج أو الزوجه وناخذ درس من تجارب غيرنا

وهذا مجرد نظرتي للموضوع وما اقصدك بكلامي خليجية

مشكور خيماوي1 الحلو

وننتظر منك المزيد

السلام عليكم

تسلم اخوي ع الموضوع الطيب

ويعطيك العافيه

السبب في هدم البيوت يكون من الطرفين مو شرط من الحرمه او الريال يمكن الحرمه كانت امقصره بشيء والريال بعد كان امقصر بشيء.. والطرفين لازم ايكونون متفاهمين ويقعدون ويحلون مشاكلهم بهدوء وانه كل واحد منهم يصارح الطرف الآخر بالأشيا لي اهو مقصر فيها وبجذه الطرفين بيحاولون قد مايقدرون انهم مايقصرون بهالامور وبالتالي يكونون قراب من بعض ويكونون سعداء ..

لاتحرمنا من الطرح المميز للمواضيع الحلووووووووه من خلال مجلس الاسرة والمجتمع

مشكوووورين اخواني (سراب الدمع) و ( قلب الطفل )

على مروركم الطيب وتفاعلكم مع الموضوع

ومشكوريين مرة ثانية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.