تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » خالد حرية

خالد حرية 2024.

اتهم بعض مستخدميها بخدش الحياء أثناء المباريات
حرية: «المايكروفونات» حوّلـت المدرجــات إلى صالات أعـراس
خليجية

حرية: حملت «المايكروفون» 30 عاماً من دون الخروج عن النص خلال التشجيع.

.Navegator{width:372px;height:20px;background-color:#e7e1d5;position:absolute;right:130px;top:40 0px} .FloatLeft{float:left} .FloatRight{float:right} .Curser{cursor:pointer}

اتهم كبير مشجعي المنتخب الوطني لكرة القدم خالد حرية، بعض مستخدمي مكبرات الصوت «المايكروفونات» أثناء مؤازرة فرقهم على المدرجات بخدش الحياء وإفساد أجواء كرة القدم، بخروجهم على أصول التشجيع الحضاري الذي يفترض أن يلهب حماس اللاعبين بعيداً عن إزعاج المتفرجين بأصوات نشاز.

وقـال لـ«الإمـــارات اليــوم»: بعــض «المايكروفونات» حولت المدرجات الى ما يشبه صالات الأعراس نتيجة للأصوات المرتفعة المزعجة التي تصدر عنها وتشوش على الجمهور متابعة المباريات، وفي أحيان كثيرة تخدش الحياء العام».

وشهدت الفترة الماضية العديد من الشكاوى ضد حاملي «مايكروفونات» التشجيع التي غزت الملاعب في دوري المحترفين بصورة غير مسبوقة.

واعتبر حرية أن بعض «المايكروفونات» خرجت عن رسالتها المتمثلة في ترسيخ القيم الرياضية وروح التنافس الشريف برفع همم اللاعبين وباتت تشوش عليهم وتفقد قضاة الملاعب التركيز، داعيا الى ضرورة وضع حد لموضة «مايكروفونات» التشجيع التي وصفها بأنها «خطر على جمهور كرة القدم في الملاعب».

وأضاف «أندية دوري المحترفين باتت تجلب لروابط المشجعين في المدرجات، «مايكروفونات» وسماعات حديثة تشبه تلك التي تستخدم في صالات الأفراح والأعراس بحيث يصل مدى الصوت الصادر منها الى مسافات بعيدة خارج الملعب الذي تقام عليه المباراة، ما يتسبب في الضجيج وإزعاج سكان المناطق المجاورة للملاعب».

وكشف حرية عن تعرضهم كروابط مشجعين إلى انتقادات متكررة من المسؤولين والشارع الرياضي بسبب خروج بعض حاملي «المايكروفونات» عن النص وابتعادهم عن اصول التشجيع الحضاري، معتبرا ان «تصرفات بعض المشجعين تسيء لهم».

وقال «أؤيد مبادرة سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، مستشار الامن الوطني، رئيس مجلس أبوظبي الرياضي، رئيس مجلس ادارة نادي العين، الداعية الى ضرورة التشجيع الحضاري بالابتعاد عن استخدام مكبرات الصوت في المدرجات».

وكان نادي العين أول من بادر إلى منع استخدام «المايكروفونات» من قبل جمهوره أثناء المباريات والالتزام بالتشجيع الجماعي الهادف الى تفاعل الجمهور بأكمله.

وأوضــح حـرية «لقــد حـــملت «المايكروفون» على مدى 30 عاما متصلة لكنني لم أخرج عن النص خلال التشجيع في المدرجات، ولذا فإنني أدعو الجميع الى ضرورة التمسك بروح التشجيع الحضاري لأن أي تصرف فردي خاطئ يسيء لجمهور الفريق أو النادي بأكمله».

وأكمل «أنصح الذين يرون في أنفسهم موهبة الغناء، ويأتون للملاعب بصحبة «المايكروفونات» ليقوموا من خلالها بالزعيق، اختبار اصواتهم وقدراتهم في التحول الى مطربين، بأن يذهبوا الى القنوات التلفزيونية الخاصة بنجوم الفن والطرب لأن مكانهم ليس مدرجات الملاعب وانما قنوات الغناء والطرب».

لا حوله ولاقوة الابالله
يسلمواااااااااااا على الخبر
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
يسلمووو على الخبر
مرحبا

شكرا ع المشاركة

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.