قالت رئيسة قسم التربية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية ماجدة خميس، إن «مؤسسات وشركات امتنعت عن تشغيل أيتام رسبوا في صفوفهم الدراسية بغية تحفيزهم على الدراسة والنجاح، بعد أن اتفقوا مع الوزارة على تشغيلهم في فترة الصيف»، مشيرة إلى أن التشغيل في الصيف قضية اجتماعية وإنسانية يتعين فصلها عن مؤهلات الايتام الدراسية، خصوصاً أنهم في المرحلة دون الثانوية العامة.
وكانت مؤسسة الإمارات للمواصلات استجابت لما نشرته «الإمارات اليوم» في وقت سابق، حول صعوبة تأمين مواصلات لنقل الأيتام إلى أعمالهم الصيفية، والتزمت بتوفير مواصلات لهم، وشغّلت تسعة منهم.
وأشارت خميس إلى أن «مبادرة المؤسسة بتأمين المواصلات للأيتام من منازلهم إلى العمل وبالعكس، أسهمت في زيادة عدد الأيتام العاملين خلال الصيف إلى 84 يتيماً، بينما كان عدد الطلبات التي تلقتها الوزارة قبل تأمين المواصلات لا يتجاوز 77 طلباً».
وأكدت خميس استعداد مؤسسات محلية لتأمين نحو 150 وظيفة للأيتام في فترة الصيف، غير أن 20 يتيما تراوح أعمارهم بين 14 و18 عاماً، واجهوا مشكلة أساسية منعتهم من العمل، هي عدم وجود مواصلات لنقلهم إلى مكان عملهم، مبينة أن «تأمين المواصلات بعد بداية فترة العمل الصيفي منع تلك المؤسسات من استقطاب أيتام جدد للأعمال المطروحة».
وقالت خميس ان الأطفال بدأوا عملهم مع بداية الشهر الجاري، في نشاطات وأعمال مختلفة، ويتلقون مبالغ تتراوح بين 1500 و2500 درهم، مشيرة إلى شركات تقنية بادرت إلى تعليم الأطفال مهارات حقيقية في خدمة العملاء مثل شركة اتصالات.
وطالبت خميس جهات التشغيل بالإسهام الفاعل في دعم العمل الاجتماعي، وعدم محاسبة الأيتام على شهاداتهم الدراسية.
شو الحكمة من الرفض بدل ما يمدون
اييد المساعدة لهم ويحفزونهم . . لازم يتعاونون ويا بعض
عشان ما حد يتخذ طريج غلط "
صبـــــــاآح الــــورد ..~
ليـــش جي المفرروض يشغلوونهــم ويشجعــونهم
ويحببونهــم في الشغل ويحفزونهم
~> عسب يشدون حيلهم عقب في الدرااســة
وبــادرة حلــوة توفير الموااصلأت في المووسسات الثاانيــة
~> لااانه وااايد ننااس تعيقهم المواصلاا وعدم توفرها من الشغل الصيفي
نكووسه ….~
يعطيــج العاافيــــة ع نقل الخبر
ربي يحفــظج فديتج ~ قوااج ربــي