مرحبااااااااا بنوتاااات ..
ييبتلكم ويايه صووور ميك اب كشششخه ..
ان شا الله يعيبكن ..
شوووو عيبكن و لا ؟؟
:groupwave SweeTo0o :groupwave
يا مرحبا مليار ب الغاليه
نورتي ميلس الاسرة والمجتمع
كل شي منج حلوووووووووو و اكيد الميك اب عيبنا
تسلمين حبوبه ع الصور الحلوووووووووه
و الميك اب رووووووعه يخبل .. عقبال انسويه ف ليلة عرسج ونفرح بج ان شاءالله ونفرح ببنات المنتدى كلهن وانا وياهن هههههههه ان شاءالله
يسلموووووووووووووووووو
خلينا انشوف روائعج دايم ودووووووووووم
بنووووووووته
مع تحياتي لج
shy6o0onat_dxb
بس المشكلة ما أعرف أبدع مثلهم
مره حاولت وندمت
أحس إني ظلمت عيني يوم يالسه أللعب فيها
أسوي وامسح اسوي وامسح
صراحه عذبت عيني قلت ما يسوى عليي خليي ولي
أكفايه أحطي أجحال وخلاص
وتسلمين يالغاليه
مكياااج وااااااااااااااااااااااايد حلوو
هذا اللي قلتلج عنه درجاات
من الفاتح لين الغامج
يسلملي هلذوووق بس
فـــــري نايـــــــس..
يسلموووووو حبوبه ع الميكـاج الجميــــل…
والله يحفظــــــــج…
قلـــ خيمــــاوي ـــب …
ولازم تتحمليني وتحطين لي شراته بعرس بنت دبي
يالله بحجر عندج بتاريخ العرس اللي عقب بنعرفه
تسلمين حبوبه على الميك أب
بانتظار يديدج
أعطني لحظات من وقتك وتأمل معي هذه المقارنات .. لكي أثبت لك أن ما يحدد مشاعرنا وسعادتنا ليس الواقع الذي نعيشه, بل طريقتنا في النظر إلى هذا الواقع..
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى المستقبل على أنه (الفرصة القادمة) التي لابد أن يستعد لاستغلالها.. وبين من ينظر إليه على أنه تراكم للمزيد من المشكلات التي لن يكون لها حل..!!
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى أطفاله على أنهم نتيجة طبيعية للزواج, وواجب يفرضه المجتمع و(البرستيج). وبين من ينظر إليهم على أنهم (المفاجأة التي يخبئها للعالم!).. أكرر (المفاجأة التي يخبئها للعالم بأسره!!). هل تعتقد أن كلا الأبوين سيشعران وسيتصرفان بشكل متشابه.
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى علاقته مع الله عز وجل على أنها القوة والسند, يغذيها كل يوم لأنها علاقة مع الكريم في عطائه, الرحيم بعباده, العفو الغفور, ذو القوة فلا تخف شيئاً بعده, صاحب العظمة فكل ما سواه صغير.. يحمي من يلتجئ إليه.. ويسبغ نعمه على من أطاعه.. ليس هذا فقط.. بل إن الهدية الكبرى لم تأتي بعد.. جنة عرضها السماوات والأرض.. هل تقارنه بمن ينظر إلى هذه العلاقة على أنها من الواجبات والتكاليف, والعبء (الذي بالكاد يطيقه), ومثل هؤلاء يقرؤون في أنفسهم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة بشكل مغلوط (أرحنا منها يا بلال!).. ترى هل يستويان.
• هل هناك فرق بين من ينظر إلى عمله على أنه (هدية).. (فرصة).. (مغامرة).. (متعة).. (عبادة) ألم تثر هذه الكلمات انطباعا مختلفاً عن ما تم زراعته في عقولنا ومشاعرنا عبر السنين.. حيث ننظر إلى أعمالنا على أنها (وظيفة), (لقمة العيش الصعبة), (تعب), (عناء), (هلاك).
•مهلاً لحظة.. القضية ليست نظرات وتخيلات. فتغيير نظرتك إلى العالم من حولك سيغير أسلوب تعاملك مع الأشياء.. ففي قضية الأطفال التي ذكرتها سابقاً.. هل تعتقد أن الأم التي تعلق على أبنائها الآمال العريضة (ستهديهم!) إلى (الشغالة) للعناية بهم.. أم أنها ستستيقظ كل صباح لتبحث عن الجديد في سبيل تنمية عقولهم وتأصيل القيم الجميلة في نفوسهم.. ومثل ذلك أيضاً ينطبق على العمل والتعامل مع المستقبل وغيره.
ختاماً: تذكر مرة ثانية القاعدة الذهبية.. غيّر نظرتك إلى الأشياء من حولك تتغيّر حياتك.. هذه قوة هائلة أصبحت بين يديك الآن فانطلق لتعيش حياة أجمل.. والله من وراء القصد
منقووووول..
اشكرج عالموضوع
ويعطيج الف عافيه