عندما تحدد إتجاهك في الحياة سوف يعني ذلك أنك وضعت سلَّم نجاحك على الجدار الصحيح منذ البداية.
وليس هناك شخص إلا ويمشي بإتجاه..
والآن لنسأل أنفسنا سؤالا
– هل نستخدم البوصلة التي تحدد هدفنا في الحياة أكثر أم الساعة؟
لا تتعجل في الإجابة قبل أن تشاركنا في هذا الاستبيان البسيط.”
لديَّ رؤية واضحة لمستقبلي واتجاهي في الحياة:
دائمًا – أحيانًا – نادرًا – أبدًا
أبدأ مشروعاتي وأنا أدرك تمامًا النتائج المبتغاة منها:
دائمًا – أحيانًا – نادرًا – أبدًا
أجهِّز لكل أعمالي مبكرًا وأستعدّ للاجتماعات تمامًا.
دائمًا -أحيانًا – نادرًا – أبدًا
أعمل لتحقيق أهداف بعيدة المدى، ولا أكتفي بالحلول السريعة ومعالجة المشكلات الطارئة.
دائمًا – أحيانًا – نادرًا – أبدًا
أتأكّد أن كل من حولي يفهمون الغاية والقيمة الكامنة وراء كل أعمالنا:
دائمًا – أحيانًا – نادرًا – أبدًا
أستشعر وأحسّ بالمسئوليات وأستعد لها قبل وقوعها:
دائمًا – أحيانًا – نادرًا – أبدًا
لا أباشر أعمالاً يمكن أن يتولاها الآخرون أو يمكن تفويضها إليهم:
دائمًا – أحيانًا – نادرًا – أبدًا
أحدّد أولوياتي بحيث أقضي معظم وقتي مُركِّزًا على الأعمال والمشروعات الأكثر أهمية:
دائمًا -أحيانًا – نادرًا – أبدًا
ألزم نفسي بتنفيذ الخطط الموضوعة، وأتجنب التسويف والتأجيل والمقاطعات العشوائية:
دائمًا – أحيانًا – نادرًا – أبدًا
عندما أكلف الآخرين بمهمة أقوم بذلك قبل استحقاقها بوقت كافٍ، وأمنحهم وقتًا كافيًا لإنجازها:
دائمًا – أحيانًا – نادرًا – أبدًا
طريقة الحساب:
أعطِ نفسك:
•مائة درجة لكل إجابة دائمًا
•ستًا وستين درجة لكل إجابة أحيانًا
•ثلاثًا وثلاثين درجة لكل إجابة نادرًا
•صفرًا لكل إجابة أبدًا
اجمع درجاتك ثم اقسمها على عشر،
سوف تظهر لك نتيجتك منسوبة إلى مائة،
وترى من خلالها كم أنت قريب إلى البوصلة.
الآن خذ نفسا عميقا
وأبتســــــــــم..
فمجرد حصولك على نقاط هذا يعني أنك تتحرك بإرادتك ولو قليلا
بينما آخرين يحركهم أناس آخرين..!! حتى أن خطتهم رسمها لهم آخرين
ثابر لتحرك نفسك بالطاقة القصوى نحو الهدف … ولتكن بوصلتك من النوع الذي لا يبلى
“نقل”
ملحوظه: من لا يريد إظهار مجموعه هنا لا بئس لكن الشيء الأهم أنه يحاسب نفسه ويحاول يتجه نحو التحسن..:)
وربي يعطيك الصحة والعافية ..
و لايحرمنا منك ومن مواضيعك انشا الله ..
انا ابدا مب منتبه لحياتي و لا مستقبلي …
ربي يعطيك العافية اخوي …
بس ان تحسب حياتك بالساعة ادق … لانك تحسبها بالثانية …
و لا ن الساعة …. تححد مسيرة حياتك …و فيها تعرف تستغل كل دقيقة و كل ثانية …
الى الامام اخوي …