تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحبس والإبعاد لبائع هتك عرض طفلة

الحبس والإبعاد لبائع هتك عرض طفلة 2024.

الحبس والإبعاد لبائع هتك عرض طفلة

حكمت محكمة جنايات دبي برئاسة القاضي حمد عبداللطيف عبدالجواد وعضوية القاضيين محمد ماجد بالعبد وجاسم محمد إبراهيم، بمعاقبة المتهم الآسيوي (ن.أ- 29 عاما- بائع مجوهرات) بالحبس سنتين وإبعاده عن الدولة، وذلك عن تهمة هتك عرض المجني عليها الطفلة الآسيوية (ر.أ) البالغة من العمر 6 سنوات، وذلك بأن قبلها على فمها وتحرش بها أثناء ما كان مختليا بها بمحل مجوهرات في أحد المراكز التجارية الكبرى.

وشهد والد المجني عليها والذي يعمل بائع مجوهرات بأنه في يوم الواقعة في شهر فبراير الماضي في مقر عمله في محل المجوهرات الذي يعمل به والمجاور لمحل المتهم بأحد المراكز التجارية، وبرفقته عائلته المكونة من زوجته وثلاثة من أطفاله من ضمنهم المجني عليها، استدعى المتهم ابنته المجني عليها إلى محله قبل أن يحين وقت صلاة المغرب، حتى تستخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بمحله، حيث انه سبق وأن سمح لها باستخدامه، وحينما حان وقت الصلاة طلب من ابنته العودة للمحل ولكن المتهم طلب منه أن تبقى ابنته عنده إلى أن ينتهي من أداء الصلاة، وعندما سأله عما إذا سيتجه للصلاة قرر له المتهم بأنه سيصلي لاحقا، فتركها بعهدته وذهب للصلاة مع زوجته وابنتيه.

وأضاف أنه بعد شروعه في الصلاة انتابه شعور غريب وقلق لتركه ابنته مع المتهم، فصلى مسرعا وعاد بعدها إلى المحل ونادى على ابنته المجني عليها مرتين إلا أنها لم تجبه، فدخل إلى المحل ولم يعثر عليها وتوجه للمطبخ الخلفي للمحل وفوجئ بخروجها من المطبخ، وهي تقوم بإدخال طرف قميصها ببنطالها وإغلاق زر بنطالها من الأمام، وبسؤالها عن سبب ذلك أخبرته بأن المتهم هو من فتح زر بنطالها، وقام بتقبيلها على شفتيها، وبعد ذلك توجه للمتهم الذي كان مرتبكا ويرتجف من الخوف، وقال بأنه وضع يده فقط على جسد المجني عليها من الخلف.

ساميا الحمودي

لا حول ولا قوة الا بالله

والله هالدنيا مافيها امان

الله يستر علينا ويحفظنا

تسلم اخوي ع الخبر

وعساك دوم ع هالقوة

ربي يحفظ الجميع ان شاء الله

شكرا لج على التواصل

ودي

لاحول ولا قوه إلا بالله . ,
شكرا عالخبر
العفو )

كل الشكر لج

لا حول ولا قوة الا بالله …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.