في يوم من الأيام … رجع الصبي وكان حزينا
فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك
فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا
فأصبحت الشجرة حزينة
كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي
ولكنه أجابها : لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة…
هل يمكنك مساعدتي ؟
فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك
فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن… وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح
فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب… وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا … وتكون سعيدا
فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة
أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل
وقالت له:لا يوجد تفاح
فأنا متعب بعد كل هذه السنين
إنها والديك!!!!!
و الأبناء هالايام مب نفس الابناء قبل
الحين قليل ما نسمع عن ابن بار او ابنه بارة
يعطيك العافية ع القصة
لاعدمناك
يعطيج العافيه
مع تقديري واحترامي لج
تحيااتي