تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المعاملة الحسنة

المعاملة الحسنة 2024.

من صفات الملتزم والمستقيم المعاملة الحسنة:

قال تعالى: فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ .
وفي الحديث عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: اتقِ الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحُها، وخالق الناس بخلق حسن . وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: لا تحقرنّ من المعروف شيئًا ، ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق . فالمعاملة الحسنة صفة من صفات كل مسلم، وكل ملتزم، فلا تكن فظًّا غليظًا ، ولا تكن شرسًا ولا عبوسًا في وجوه من تلقاهم من إخوانك، ولا تكن حاقدًا وحاسدًا ومبغضًا لهم بدون سبب يذكر.
فعليك أن تكون ليِّن الجانب، وأن تلقى أخاك بوجه مسفر منطلق مبتسم، إعجابًا به ومحبة له، فهذه كلها من صفات الملتزمين التي جاء الشرع بها وحث عليها.

موقع سماحة الشيخ ابن جبرين رحمه الله

يزاااج الله خيررر
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته

نصيحة قيّمة أتمنى أن تؤخذ بعيــن الاعتبــآر
فبشآشة الوجة وسمآحته السبب الرئيسي في
بعث الشعـور بالسعـآدة في نفوس الآخريـن

بآرك الله فيـك أختي على طرحك الطيب
وفي انتظــآر كل جديدك القيّم

دمت بحفظ الرحمن ورعآيته

سلمييييييييييييين خيتو الشوووووووووق
عله المرور الطيب
وياج ياربه اختيه منصوريه
تسلمين ع المرور الفنتوكي
جزاكى الله خيرا اختى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.