بإذن الله تعــــــــــــــــــــالـــــــــــــــى وقـــــــــــــــــدره
المبارك ( يوم الجمعة ) …..وأقول لهم تقبل الله طاعتكم ودعواتكم بإذن الله تعالى
بالمساجد في دولتنا الحبيبة دولة الإمارات العربية والمتحدة عامة واللي وراح …..أنزلها
لكـــــــم في منتدانا الغــــــالي ( مدونة نبض الإمـــارات )
12جمادى الآخرة 1445 الموافق : 5/6/2009م
تاريخ النشر: 03-يونيو-2009
الْقَائِلُ عزَّ مِنْ قائلٍ:] وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [([1]) وأشهدُ أنَّ سيدَنَا محمَّداً عبدُ اللهِ ورسولُهُ
وصفيُّهُ مِنْ خلقِهِ وحبيبُهُ الذِي قالَ صلى الله عليه وسلم :
« مَا أَحَلَّ اللَّهُ شَيْئًا أَبْغَضَ إِلَيْهِ مِنَ الطَّلاَقِ»([2]) اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ
وبارِكْ علَى سيدِنَا محمدٍ وعلَى آلِهِ وصحبِهِ أجمعينَ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بإحسانٍ إلَى يومِ الدِّينِ.
خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي
تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [([3]) واذكُرُوا وقوفَكُمْ بيْنَ يدَيْهِ عزَّ وجلَّ يَوْمَ لاَ
يَنْفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ.
لذلكَ حذَّرَ مِنْ كُلِّ مَا يُهدِّدُ كيانَهَا، ويُفرِّقُ بينَ الزوجينِ، ووضَّحَ السُّبُلَ لِحَلِّ الخلافاتِ عندَ وقوعِهَا،
قالَ سبحانَهُ وتعالَى :] وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا
أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ[([4]) وإنَّ الخلافاتِ بينَ الزَّوجينِ تعبٌ وشقاءٌ لَهُمَا،
وهيَ تُهدِّدُ كيانَ الأسرةِ وخاصَّةً إذَا لَمْ تَجِدْ مُصلحاً يسعَى فِي الإصلاحِ بينَ الأزواجِ،
وعلَى الزوجينِ أنْ يتجنَّبَا الاختلافاتِ حتَّى لاَ تتفاقَمَ وتؤدِيَ إلَى الطلاقِ،
لأنهُ مِنْ أحبِّ الأشياءِ إلَى إبليسَ، قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :
« إِنَّ إِبْلِيسَ يَضَعُ عَرْشَهُ عَلَى الْمَاءِ ثُمَّ يَبْعَثُ سَرَايَاهُ، فَأَدْنَاهُمْ مِنْهُ مَنْزِلَةً أَعْظَمُهُمْ فِتْنَةً،
يَجِىءُ أَحَدُهُمْ فَيَقُولُ: فَعَلْتُ كَذَا وَكَذَا. فَيَقُولُ: مَا صَنَعْتَ شَيْئاً. ثُمَّ يَجِىءُ أَحَدُهُمْ فَيَقُولُ:
مَا تَرَكْتُهُ حَتَّى فَرَّقْتُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ. فَيُدْنِيهِ مِنْهُ وَيَقُولُ: نِعْمَ أَنْتَ. فَيَلْتَزِمُهُ » ([5])
وبناتِهِمْ لاختيارِ أزواجِهِمْ وزوجاتِهِمْ، ومشاورتِهِمْ فِي ذلكَ لضمانِ المودةِ والوئامِ بينَ الزوجينِ،
وقدْ أمرَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الزوجينِ بالتحلِّي بالصَّبْرِ والتَّحملِ
والتَّغاضِي عنِ الهفواتِ البسيطةِ فِي البيتِ، وحثَّ الرجلَ أنْ يتقِي اللهَ فِي زوجتِهِ فيعاملَهَا
معاملةً حسنةً، ويصاحبَهَا بالمعروفِ، فبتقوَى اللهِ تعالَى يُكْتبُ للحياةِ الزوجيةِ السعادةُ والهناءُ
ولاَ تصلُ الخلافاتُ إلَى الفرقةِ والشقاقِ، قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم :
« اتَّقُوا اللَّهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانَةِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ »([6]).
وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا [([7]) فهَلْ تأمَّلَ الزوجانِ فِي حقِّ هذَا الميثاقِ الغليظِ
والرباطِ المتينِ ومَا يقتضِيهُ مِنْ حُسْنِ العشرةِ وعُمْقِ المودةِ حتَّى تذوبَ الهفواتُ
وصغائرُ النقائصِ فِي خضمِّ الفضائلِ والحسناتِ.
ومنَ الأسبابِ الَّتِي تحفظُ للأسرةِ استقرارَهَا ولاَ يصلُ الأمرُ بِهَا إلَى الطلاقِ عدمُ التَّقصيرِ فِي الحقوقِ والواجباتِ، فمِنَ الأزواجِ مَنْ يريدُ حقَّهُ كاملاً، ويلومُ الطرفَ الثَّانِي علَى التَّقصيرِ،
وينسَى أنَّ عليهِ حقًّا تجاهَ الآخرِ، فالرَّجلُ مكلَّفٌ بالإنفاقِ علَى أهلِ بيتهِ، ورعايتِهِم وتربيتِهِمْ،
والمرأةُ مكلَّفةٌ بطاعةِ زوجِهَا مَا لَمْ تكنْ فِي معصيةِ اللهِ، ورعايةِ بيتِهَا وأولادِهَا،
قالَ اللهُ سبحانَهُ وتعالَى:] الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا
أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ [([8])
وهذهِ القوامةُ تعنِي الحِمَايَةَ وَالرِّعَايَةَ والإِنْفَاقَ والإِرْشَادَ.
صلى الله عليه وسلم القائل:« خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُمْ لأَهْلِى »([9])
الحسنةَ وإنْ وجدَ بعضَ الأَخْلاقِ التِي يكرهُهَا فعليهِ أنْ يتغاضَى عنْهَا، لأنَّ ذلكَ مِنْ دواعِي
حُسْنِ العشرةِ واستدامتِهَا وعدمِ الوصولِ إلَى الفرقةِ فقالَ صلى الله عليه وسلم :
« لاَ يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقاً رَضِىَ مِنْهَا آخَرَ »([10])
وإلاَّ لَمْ نَصْطَحِبْ([11]). فإنْ صَعُبَتِ العشرةُ بيْنَ الزوجينِ وأدَّى ذلكَ إلَى الطلاقِ
فليكُنْ بالتراضِي وإنْ وقَعَ الطلاقُ فلاَ تتبعُهُ مشاحناتٌ وضغائنُ ،
بلِ الذكرُ الحسنُ وعدمُ نسيانِ الفضلِ كمَا
قالَ سبحانَهُ :]وَلاَ تَنسَوُا الفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ[([12])
محمدٍ صلى الله عليه وسلم فقدْ كانَ خيرَ الأزواجِ.
وأشهدُ أنَّ سيدَنَا محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ, اللَّهُمَّ صلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَى سيدِنَا محمدٍ
وعلَى آلِهِ وصحبِهِ أجمعينَ، ومَنْ تبِعَهُمْ بإحسانٍ إلَى يومِ الدِّينِ .
ولاَ تَجْعَلُوا الطَّلاقَ هُزُوًا بَيْنَكُمْ ولاَ تلعبُوا بهِ، ولا تتسرعُوا فيهِ، فقدْ نَهَى النَّبِيُّ صلى الله عليه
وسلم الرجلَ عنْ الاستهانةِ بشأنِ الطلاقِ فقالَ صلى الله عليه وسلم :« مَا بَالُ أَحَدِكُمْ يَلْعَبُ
بِحُدُودِ اللهِ يَقُولُ: قَدْ طَلَّقْتُ، قَدْ رَاجَعْتُ »([13]). ونَهَى المرأةَ عَنْ طلبِ الطلاقِ بلاَ مُبررٍ مقبولٍ
فقالَ صلى الله عليه وسلم :« أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا طَلاَقًا فِي غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ
الْجَنَّةِ » ([14]).
وسائلِ الإعلامِ المسموعةِ والمرئيةِ، وعلَى الزوجِ أنْ يُوصِيَ زوجتَهُ وبناتِهِ بذلكَ، حتَّى إذَا صارَتِ
ابنتُهُ أُمًّا فِي المستقبلِ عرفَتْ كيفَ تُعاملُ زوجَهَا وتُرضِي ربَّهَا.
تَعَالَى:]إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ
وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا[([15]) ويَقُولُ الرسولُ صلى الله عليه وسلم :
« مَنْ صَلَّى عَلَىَّ صَلاَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْراً »([16])
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَارْضَ
اللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ، اللهُمَّ اشمَلْ بيوتَنَا برحمتِكَ
وألِّفْ بيْنَ قلوبِنَا بلطفِكَ ورعايتِكَ، وأَدِمِ المودةَ والرحمةَ بينَنَا بكرمِكَ وعنايتِكَ،
اللهُمَّ إنَّا نسألُكَ مِنَ الخَيرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وآجِلِهِ مَا عَلمْنَا مِنهُ ومَا لَمْ نعلمْ،
ونعوذُ بِكَ مِن الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وآجِلِهِ مَا عَلمْنَا مِنهُ ومَا لَمْ نَعلمْ،
ونَسألُك الجَنَّةَ ومَا قَرَّبَ إِليهَا مِنْ قَولٍ أَوْ عَملٍ، ونَعوذُ بِك مِنَ النَّار ومَا قَرَّبَ إِليها مِنْ قَولٍ أوْ عَملٍ،
اللهمَّ إنَّا نَسألُكَ مِمَّا سَألَكَ منهُ سيدُنَا مُحمدٌ صلى الله عليه وسلم
ونَعُوذُ بِكَ مِمَّا تَعوَّذَ مِنْهُ سيدُنَا مُحمدٌ صلى الله عليه وسلم اللهمَّ اختِمْ بالسعادةِ آجالَنا،
وحقِّقْ بالزيادةِ أعمالَنَا، واقْرِنْ بالعافيَةِ غُدُوَّنا وآصالَنَا، ومُنَّ علينَا بإصلاحِ عيوبِنَا،
واجعلِ التَّقْوَى زادَنا، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ
الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ، اللَّهُمَّ ارْحَمْ الشَّيْخَ زَايِدَ والشَّيْخَ مَكْتُومَ وإخوانَهما شيوخَ الإماراتِ
الذينَ انتقلُوا إلى رحمتِكَ، اللَّهُمَّ أَنْزِلْهُم مُنْزَلاً مُبَارَكًا، وأَفِضْ عَلَيْهِم مِنْ رَحَمَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ،
وَاجْعَلْ مَا قَدَّموا فِي مِيزَانِ حَسَنَاتِهِم يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ،
اللَّهُمَّ وَفِّقْ وَلِيَّ أَمْرِنَا الشَّيْخَ خليفةَ بنَ زايدٍ وَنَائِبَهُ إِلَى مَا تُحِبُّهُ وَتَرْضَاهُ،
وَأَيِّدْ إِخْوَانَهُ حُكَّامَ الإِمَارَاتِ وَوَلِيَّ عَهْدِهِ الأَمِينَ، اللَّهُمَّ أَخلِفْ علَى مَنْ زكَّى مالَهُ عطاءً ونماءً،
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِكُلِّ مَنْ وَقَفَ لَكَ وَقْفًا يَعُودُ نَفْعُهُ عَلَى عِبَادِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ،
اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ الْمَغْفِرَةَ والثَّوَابَ لِمَنْ بَنَى هَذَا الْمَسْجِدَ وَلِوَالِدَيْهِ، وَلِكُلِّ مَنْ عَمِلَ فِيهِ صَالِحًا
وَإِحْسَانًا، وَاغْفِرِ اللَّهُمَّ لِكُلِّ مَنْ بَنَى لَكَ مَسْجِدًا يُذْكَرُ فِيهِ اسْمُكَ كبيرًا كانَ أوْ صغيرًا ولوْ كمفحصِ
قطاةٍ، اللَّهُمَّ أَدِمْ عَلَى الإماراتِ الأمْنَ والأمانَ وَسَائِرِ بِلاَدِ الْمُسْلِمِينَ .
عبادَ اللهِ :] إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي القُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ
يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ[([17])
([5]) مسلم : 2813، ومعنى فَيَلْتَزِمهُ : أَيْ : يَضُمّهُ إِلَى نَفْسه وَيُعَانِقهُ.
شرح النووي على مسلم 9/194.
([6]) مسند عبد بن حميد 1/343. ([7]) النساء : 21.
([8]) النساء : 34. ([9]) الترمذي : 3895.
([10]) مسلم : 1469 . ([11]) العقد الفريد 2/436 .
([12]) البقرة :237. ([13]) صحيح ابن حبان 10/82.
([14]) أبو داود : 2228. ([15]) الأحزاب : 56 . ([16]) مسلم : 384. ([17]) النحل :90.
بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك ان شاء الله
خلاص الحين كل جمعه بصلي اهني خخخ
تسلم شيخي لا تحرمنا من يديدك
يعطيك العافيه
فكرة طيبه..فعلا ..
وخصوصا لنا نحن النساء
يزاااااااااااكم الله ألف خير ..
في حفظ الرحمن
|
آآآآآآميــــــــــــــن يا رب العالميـــــــــــن
هههههههههههههه حلوة مديرنا بصلي هني هههههههههه
وأبهرتنـــــــــــي بمرووووووووورك الكريم مديرنا نورت الصفحة
جـــــــــــــزاك الله خيـــــــــــــر ولا تحرمنا دعواتك الطيبة
وفي حفظ الرحمن
|
ويــــــــــــاك حنيـــــــــن بإذن الله تعـــــــــالى وقدره
ولا تحرمينا من طلاااااااااااتك الكريــــــــــمة في القسم
وجزاك الله خير وإن شاء الله تستفيدين بإذن الله تعالى
ودمتي بحفظ الغفار
تسلم مشرفنا ع المجهود المبذول
ربي يقويك وييسر لك كل خير
الله يحفظك اخوي من كل شر
دمت بحفظ الباري
|
آآآآآآآميـــــــــــــن يـــــا رب العــــــــــــالميــــــــــــن
ويــــــــــاج إن شاء الله شواااااااااااقي ويحفظنا جميعــــا برحمته ومغفرته
ولا تحرمينا من دعاويـــــــــــــــــج خيتو الطيبة وإن شاء الله دووووووووووم
وحفظــــــــــــــك البــــــــاري ورعـــــــــاك
تسلمـ اخويـ ع الطرحـ الرائعـ
وفيـ ميزانـ حسناتكـ
وانـ شاء اللهـ الكلـ يستفييد منهـ
دمتـ بحفظ الرحمنـ ورعايتهـ
|
آآآآآآآميـــــــــــــن يـــــا رب العــــــــــــالميــــــــــــن
ويــــــــــاج إن شاء الله بــــــــنوته ويا رب الكــــــــل يستفيـــــــد بإذن الله تعالى
ولا تحرمينا من دعاويـــــــــــــــــج (( بـنـــــونــــة )) هههههههه وإن شاء الله دووووم
وبحفــــــــــــــــــــــــــــــظ الغفّـــــــــــار