عَنْ أَبِي طَوِيلٍ شَطَبٍ الْمَمْدُودِ،
أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
أَرَأَيْتَ رَجُلا عَمِلَ الذُّنُوبَ كُلَّهَا، فَلَمْ يَتْرُكْ مِنْهَا شَيْئًا، وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَمْ يَتْرُكْ حَاجَةً وَلا دَاجَةً إِلا أَتَاهَا، فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ؟
قَالَ:"فَهَلْ أَسْلَمْتَ؟"
قَالَ: أَمَّا أَنَا فَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ،
قَالَ: "نَعَمْ تَفْعَلُ الْخَيْرَاتِ، وَتَتْرُكُ السَّيِّئَاتِ، فَيَجْعَلُهُنَّ اللَّهُ لَكَ خَيْرَاتٍ كُلَّهُنَّ"،
قَالَ: وَغَدَرَاتِي وَفَجَرَاتِي؟
قَالَ:"نَعَمْ"،
قَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ، فَمَا زَالَ يُكَبِّرُ حَتَّى تَوَارَى.
أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ:
أَرَأَيْتَ رَجُلا عَمِلَ الذُّنُوبَ كُلَّهَا، فَلَمْ يَتْرُكْ مِنْهَا شَيْئًا، وَهُوَ فِي ذَلِكَ لَمْ يَتْرُكْ حَاجَةً وَلا دَاجَةً إِلا أَتَاهَا، فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ؟
قَالَ:"فَهَلْ أَسْلَمْتَ؟"
قَالَ: أَمَّا أَنَا فَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ،
قَالَ: "نَعَمْ تَفْعَلُ الْخَيْرَاتِ، وَتَتْرُكُ السَّيِّئَاتِ، فَيَجْعَلُهُنَّ اللَّهُ لَكَ خَيْرَاتٍ كُلَّهُنَّ"،
قَالَ: وَغَدَرَاتِي وَفَجَرَاتِي؟
قَالَ:"نَعَمْ"،
قَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ، فَمَا زَالَ يُكَبِّرُ حَتَّى تَوَارَى.
أخرجه البزار في مسنده (4 79- 80 3244 – كشف الأستار) ، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (5 188- 189 2718) ، ومن طريقه ابن الأثير في "أسد الغابة" (2 372) ، والطبراني في المعجم الكبير (7 375 – 376 7235).
مسـآء الخير . .
موضـوع إيمـآني رآقي . .
آستمتعـت بقرآءة الطـرح المميــز . .
يعـطيج العآفيه جوليـآ , , تسلميـن ع الطرح
ربي يحفــظج . .
شكرا علي هذا الموضوع الطيب وجعله الله في ميزان حسناتك انشاء الله