تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مااحوجنا إلى العناية بالهدي النبوي العظيم

مااحوجنا إلى العناية بالهدي النبوي العظيم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها الإخوة والأخوات(ذكرى والذكرى تنفع المؤمنين ) :مااحوجنا إلى العناية بالهدي النبوي العظيم ,,ماأحوجنا عباد الله إلى تعلم سنة محمدصلى الله عليه وسلم .,بل ماأحوجنا إلى تعلم مثل هذه الأذكار السهلة اليسيرة والتي يستطيع أي أحد منا أن يقولها ويحفظها ..فيحفظه الله من حين أن يخرج من بيته إلى أن يرجع ..أذكار عظيمة كلمات نبوية رشيدة فمالذي يمنع المسلم أن يأخذ كتيب من تلك الكتيبات التي جمعت الأذكار فيحفظ منها ماشاء الله أن يحفظ ..مالذي يمنعه أن يحفظ ابنائه وبناته ونسائه مثل هذه الأذكار والأدعية التي بإذن الله تحفظهم خلال خروجهم للمدارس أو الأسواق أو حتى المناسبات ..كم اشتكى الآباء من تسلط أصحاب السؤعلى أبنائه وفلذات كبده . وكم اشتكى الأزواج من تسلط بعض السفيهات على بناته أو زوجته وقد يصل الأمر إلى تصويرهن .كم اشتكينا من بعض السرقات والحوادث ..ولكــــــــن

هل تعلمنا أو هل لمنا أنفسنا لغفلتنا عن مثل هذا الحديث العظيم أوغيره والذي يحفظ الله به أنفسنا ,وابنائنا وبناتنا ونسائنا من شر الأشرار وكيد الفجار فأدعو اخواني وأخواتي بحفظ هذه الأدعية والأذكار والمحافظه على ذكرها على أن يكون قصدنا ونيتنا عند ترديد مثل هذا الذكر يكون قصدنا أمتثال أمر نبينا صلى الله عليه وسلم .طاعة وأستجابة ورغبة في الأجر والله كفيل بحفظنا وحفظ أموالنا وذرياتنا .والذكر هو حين ماتخرج من بيتك تقول بسم الله آمنت بالله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله ..يقال له كفيت ووقيت وهديت .وتنحى عنه الشيطان .(كلنا نعرفه وكل بيت لا يخلومن وجود هذه الأذكار ولكن نحن بحاجة للتذكير وشرح الحديث ومايستفاد منه والله اعلم وصلى الله على نبينا محمد.

الموضوع ..لا يحتاج للردود ..إلا دعوة بظهر الغيب .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،،

،،

الحمدلله على لطف الله ،، الحمدلله وُجدنا ونحن على فطرة الإسلام ،،
الحمدلله فخير قدوة لنا في حياتنا هو خير البريّة :
محمد صلى الله عليه وسلم ،،،
،،
صدقت أخي الكريم ،، فهناك الكثير من الورد للمسلم في اليوم والليلة ،،
إن إعتاد على ذكرها فبإذن الله الشيطان يتنّحى عنه ،،
والأجدر من ذلك أن يعلمها غيرها كما ذكرت من الأبناء وال،،،،خ ،،
،،

موضوع قيم جدا ،، والحمدلله فمنذ صغرنا إعتدنا على الأذكار الصباحية والمسائية ،،

جزاك الله خير أخي الكريم ،،،
جعلها الله في ميزان حسناتك ونفعها بك في آخرتك ،،
ودمت في كنفه ورعايته ،،

وعليـكم السـلام ورحمـة الله وبركــاته

بالفعــل أخـي الكريم فللأذكــار فائـدة منفعـة ..
فهـي الحصــن الحصيــن لنفـس المسلم مـن أي أذى خـارجي قد يصيبــه ..
بالطبــع فهـي توفــر الحمايـة له بإذن الله تعــالى ..

تذكــرة طيبة منـك أخــي .. جعلهـا الله فـي ميزان حسنــاتك ..
وأثابك كــل الخيــر عليهــا .. ووفــقك دومــاً لمـا يحبه ويرضــاه ..

احتــرامي لك .. ودمـت بحفظ الرحمـن ورعايتـه ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الإسلام في شريعته المنزّلة ومنهجه المرسوم عقدٌ تنتظم فيه صور الكمال في المقاصد
والسمو في المباديء ، والإحكام في القواعد
وما مبدأ الشورى إلا صورة من صور هذا الكمال ، فمن خلاله تُبسط الآراء وتناقش القضايا
بين النُخبة من أفراد الأمة ، لتقرير ما يرتّب شؤون الحياة ويحفظ توازن المجتمع .

والشورى هي نظامٌ اجتماعي ، وأصلٌ من أصول الحكم
يسعى لتلبية حاجات الناس المتجدّدة وحلّ مشكلاتهم المختلفة
بإشراك أرباب العقول وذوي الأفهام في الفكر والرأي .

وتظهر مكانة الشورى في الإسلام من خلال اقترانها
بأوصاف المؤمنين الصادقين في قوله تعالى :
{ والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم } ( الشورى : 38 )
يقول الإمام الجصاص : " هذا يدل على جلالة موقع المشورة
لذكرها مع الإيمان وإقامة الصلاة "
علاوةً على كونها السبيل لاستقرار الأسرة المسلمة وائتلافها
قال تعالى : { فإن أرادا فصالاً عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما } ( البقرة : 233)

ثم إن الله سبحانه وتعالى أمر نبيّه بمشاورة أصحابه بالرغم من استغنائه عن آرائهم
فقد تكفّل الله بإرشاده وتوجيهه ، ولكنّه إرشادٌ للأمة بضرورة العمل بهذا المبدأ
قال تعالى : { وشاورهم في الأمر } ( آل عمران : 159 ) .

فكان – صلى الله عليه وسلم – أكثر الناس مشورة في أحواله كلّها
في السلم والحرم ، وأمور الخاصّة والعامة ، حتى شهد أصحابه بذلك .

ففي أمور الحرب ، تبرز مواقف النبي – صلى الله عليه وسلم –
التي شاور أصحابه فيها ، ابتداء بغزوة بدر ، حيث شاورهم فيها حول الخروج لملاقاة العدو
واختيار المكان الذي ينزلون فيه ، وفي شأن الأسرى وكيفيّة التعامل معهم .

وفي غزوة أحد ، استشار النبي – صلى الله عليه وسلم –
في اختيار المكان الذي يحارب منه المسلمون ، ونزل على رأي من أراد الخروج
كما أخذ عليه الصلاة والسلام بمشورة صاحبيه
بعد المعركة في ملاحقة فلول قريش ومطاردتها .

وعندما أشار سلمان الفارسي رضي الله عنه بفكرة بناء الخندق
استحسن النبي – صلى الله عليه وسلم – فكرته وأمر بتنفيذها
فكانت سبباً رئيسياً من أسباب النصر في تلك الغزوة.

وكثيراً ما كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يأخذ بمشورة أصحابه
حتى وإن خالفت رأيه ، فقد نزل على رأي سعد بن معاذ
وسعد بن عبادة رضي الله عنهما في عدم إعطاء ثمار المدينة لغطفان
وأخذ بمشورة أبي بكر الصديق رضي الله عنه بقصد المسجد الحرام لأداء العمرة
وترك قتال قريش يوم الحديبية ، ومشورة الحباب بن المنذر رضي الله عنه
في اختيار معسكر المسلمين في غزوة الطائف
ورأي عمر بن الخطاب رضي الله عنه في عدم ملاحقة جيش الروم
في أرض الشام وضرورة العودة إلى المدينة
ومنع الصحابة من نحر الإبل حينما اشتدّ بهم الجوع
وغير ذلك من المواقف الكثيرة التي ذكرها علماء السيرة .

وبعيداً عن شؤون الحرب ، فقد وردت في السيرة النبوية مجموعة من القضايا استشار
فيها النبي – صلى الله عليه وسلم – الآخرين واستمع إلى آرائهم
ففي يوم الإسراء والمعراج شاور عليه الصلاة والسلام جبريل في تخفيف الصلاة
وشاور كلاً من علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد رضي الله عنهما في قضيّة الإفك
وشاور الناس في كيفيّة التعامل مع من آذاه في عرضه الشريف
وفي غزوة الحديبية نزل عند رأي زوجته أم سلمة رضي الله عنها
بمباشرة النحر وحلق الشعر بنفسه عندما تثاقل الناس عن فعل ذلك .

وعند استعراض مبدأ الشورى في حياة النبي – صلى الله عليه وسلم –
نجد أن لها مجالاً معيّناً ونطاقاً محدّداً لا تتعدّاه
وهي الأمور التي لم يرد فيها نصٌّ شرعيٌّ من الكتاب والسنّة
وأما ما ورد فيه نصٌّ فليس أمام المسلم سوى القبول والتسليم
ولا سبيل إلى تعطيله أو معارضته ، وإنما تكون الشورى في البحث عن كيفيّة تنفيذه
بما يتوافق مع أصول الإسلام وقواعده ، وبما يراعي مقتضى الظروف المحيطة وواقع الحال .

وللشورى في حياة الصحابة رضوان الله عليهم مكانةٌ عظيمة
فقد كانوا حريصين أشدّ الحرص على معرفة رأي النبي – صلى الله عليه وسلم –
في مختلف القضايا ليأخذوا به ، فمن ذلك استشارة أبي هيثم رضي الله عنه
للنبي – صلى الله عليه وسلم – في اختيار خادمه من السبي ، رواه الترمذي
واستشارة فاطمة بنت قيس رضي الله عنها للنبي عليه الصلاة والسلام
فيمن تقدّم لخطبتها ، فأشار لها بقبول أسامة رضي الله عنه
فكان زواجها منه سبباً في سعادتها وحلول البركة في بيتها ، رواه مسلم .

وعن معاوية بن جاهمة السلمي رضي الله عنه
أن والده جاء إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال :
" يا رسول الله ، أردت أن أغزو ، وقد جئت أستشيرك "
فقال له : ( هل لك من أم ؟ ) ، قال : نعم
فقال له : ( فالزمها فإن الجنة تحت رجليها ) رواه النسائي .

ومن بعد عصر النبوّة أرسى الصحابة رضوان الله عليهم مبدأ الشورى منذ اللحظة الأولى
فما كان اختيار خليفة المسلمين يوم السقيفة إلا نتاج المشورة بينهم
ولا إنفاق أموال الفتوحات الإسلامية على الدولة في عهد الخليفة عمر رضي الله عنه
إلا بمشورة أصحابه ، وبذلك صارت الشورى ركيزة أساسية في حياتهم .

وعندما نعود إلى قول النبي – صلى الله عليه وسلم :
( إن المستشار مؤتمن ) رواه الترمذي ، أدركنا ضرورة الصدق
والإخلاص في المشورة ليتحقّق المقصود منها
وفي هذا المعنى يقول النبي – صلى الله عليه وسلم- :
( من استشاره أخوه المسلم فأشار عليه بغير رشد فقد خانه ) رواه أحمد .

وهكذا أصبحت المباديء التي قرّرها النبي – صلى الله عليه وسلم – دستوراً للبشريّة
ومنهاجاً للإنسانيّة ، وعنواناً للأمم الراقية على مرّ العصور.

الــــرابــــــط

خليجية

موضوع قمة في الروووعة أخوي حسان والله يعطيك العافية
وتم حفظ الموضوع الطيب وجاري نشره وإن شاء الله في ميزان حسناتك
ولا تحرمنا من مشاركاتك الطيبة أخوي حسان
وجزاك الله خيرا…………آميـــــــن

ودمـــــت بحفـــــــظ الـــــرحمن

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللهم اجعل حب نبيك أحب إلينا من كل شيء

آآآآآآآآآآآآآآمين ياااارب

جزاااك الله خير الجزاء اخوي ع التذكرة الطيبة

وبارك الله فيك مراقبنا على اضافتك القيمة

وجمعنا وإياكم بنبينا وحبيبنا وشفيعنا بإذن الله محمد صلى الله عليه وسلم

ودمتم بحفظ الرحمن

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

آأمين أن شاللــه ..

موضوع مميز أخونآأ حسآأن ..

بارك الله فيك اخونا ..

وتسلم على الموضوع رائع

و في ميزان حسناتك أن شاء الله

و لا تحرمنا من هالمــوآأضيع القيــمه ..

وبإنتظار ان تزين هذه المساحات بالمزيد من سخاء

هذا القلم وألوانه الراقية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.