السلام عليكم
فلسطين تزخر بأمهات الشهداء والإستشهاديات
يقدمن أرواحهن لأجل رفعة راية الإسلام خفاقة
ويضربن أروع الأمثلة في البطولة والفداء
هنّّ فقط من يحملن لقب ملكات جمال العالم
ففي ابتسامتهن إشراقة الأمة، وفي دموعهن ثورة وهمة
ويوماً بعد يوم يقدمن الأبطال، ذوي الرجولة الكاملة
والكلمة الفصل في الميدان
فأروني من بينكم من تحمل في رحمها ميلاد أمة وحياة شعب؟
لتستحق لقب: ملكة جمال العالم
علًوا الرايات علّوا
طلًوا النجمات طلّوا
هلوا من الأقصى هلوا
آجوا مزنارات
جابوا التاريخ لينا
كادوا يللي يعادينا
احنا والله ما انسينا
الاستشهاديات
تحيتي لكم
وصدقتك بكل لي قلته
شاكرتلك الموضوع المتميز
خويتكم
بنت دبي
يعطيكن العافية
الشكر والتقدير لكن
وصدق هم ملكات جمال بروحهم القتاليه ودفاعهم عن الدين والوطن
تسلم خيماوي على الموضوع المميز يعطيك العافيه اخوي
نتريا يديدك
تسلم أخوى على الموضوع المتميز
سلام
مشكور خيماوي على الموضوع
ويعطيك العافيه
وشد حيلك
د دليــــت
في احدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها . وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما وقتها , فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة قد جلست بجانبها وأختطفت قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما . قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر,, ولكنها شعرت بالأنزعاج عندما كانت تأكل الحلوى وتنظر في الساعة بينما كانت هذه الشابة تشاركها في الأكل من الكيس أيضا . حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة " لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عينا سوداء في الحال " وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت الشابة تأكل واحدة أيضا >وتستمر المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما تفعلة ,,ثم ان >الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف آخر قطعة من الحلوى >وقسمتهاالى نصفين فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي النصف الآخر. أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة " يالها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني ". بعد ذلك بلحظات سمعت الاعلان عن حلول موعد الرحلة فجمعت أمتعتها وذهبت الى بوابة صعود الطائرة دون أن تلتفت وراءها الى المكان الذي تجلس فيه تلك السارقة الوقحة . وبعدما صعدت الى الطائرة ونعمت بجلسة جميلة هادئة أرادت وضع كتابها الذي قاربت عل انهائه في الحقيبة , وهنا صعقت بالكامل حيث وجدت كيس الحلوى الذي اشترته موجودا في تلك الحقيبة بدأت تفكر " ياالهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشابة وقد جعلتني أشاركها به.
كم مره في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة الصحيحة التي حكمنا عليه بها ,ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن صحيحا…
وكم مرة فقدنا الثقة بالآخرين وتمسكنا بآرائنا.. نحكم عليهم بغير العدل بسبب الجهل بالشىء والافكار المغرورة البعيده عن الحق والصواب.
هذا هو السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين … دعونا دوما نعطي الآخرين الفرصه قبل أن نحكم عليهم بطريقة سيئة وارتجاليه.
م
ن
ق
و
ل
وكم مرة فقدنا الثقة بالآخرين وتمسكنا بآرائنا.. نحكم عليهم بغير العدل بسبب الجهل بالشىء والافكار المغرورة البعيده عن الحق والصواب.
هذا هو السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين … دعونا دوما نعطي الآخرين الفرصه قبل أن نحكم عليهم بطريقة سيئة وارتجاليه.
معاج حق والله
صدق رهيب
ما قصرتي اختي
تسلمين ع النقل الرائع