إلى والديك، فإذا كنت تتحدث معهما بالفعل كثيرا، فلن يكون هذا صعبا، وسيكون أصعب لو كنت تتحدث معهما أحيانا، أو نادرا، أو لا تتحدث معهما أصلاً، لكن الأمر يستحق التجربة..
1. أختر الوقت بحكمة..
لا تحاول البدء بمحادثة جادة عندما يكون واضحا أن والديك..
أ) في مزاج سيئ
ب) منهكان.
ج) مشغولان بفعل شيء آخر.
د) نائمان.
2. كن محترما..
فسيكون والداك أكثر استعدادا لسماعك حتى تفرغ إذا لم يشعرا أنهما يهاجمان أو يسخر منهما.
3. تحدث بدقه و اختصار..
قل ما تعني، ولا تستغرق الأبد لتقوله.
4. عندما تعرض مشكلة على والديك، فلتكن لديك اقتراحات لحلها..
فليس عليهما أن يقوما بكل شيء( تأكد أنك تعرض هذه الاقتراحات كاقتراحات لا كمطالب).
5. ابذل جهدك لتفهم وجهة نظرهما..
ضع نفسك مكانهما، حاول أن تفهمهما، فلست الشخص الوحيد الذي له رأي، وعقل، ومشاعر.
6. راقب لغة جسدك..
فلا ينصح بأن تحدق النظر إليهما، أو توليهما ظهرك، أو ترخي كتفيك، أو تهز قبضتك، أو تشير بإصبعك، أو تتهكم، أو تقلب عينيك.
7. اخفض صوتك من فضلك..
فلا أحد يحب أن يصاح فيه.
8. تجنب الجمل الخطابية..
“أنت لا تفهمني” أو “أنت لم تدعني قط أفعل ما أريد”، هذه لا تساعدك على الوصول لغرضك، بل استخدم ضمير المتكلم”أظن أني أستطيع توضيح الأمر لك” أو “أشعر أنك لا تثق بي في اتخاذ القرارات بشأن أهم ما أفعله في حياتي”.
9. أعِرْهما انتباهك..
فستكون أكثر فعالية إذا نظرت إلى والديك( لا إلى الحائط أو من النافذة).
10. كن مستعدا للتنازل..
أعطِ القليل فقد تأخذ الكثير.
دمتم مع كل الحب..
أختكمـ
ريووومه الحلوه
م-ن
يعطيج العافيه
ربي يوفقج