تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » "هو" و "هي"

"هو" و "هي" 2024.

(( .. 1 .. ))

هي : مراهقة
هو : مراهق
هي : نزلت من الباص متوجهة نحو منزلها ..
هو : رآها وهي تنزل …. فرمى رقم هاتفه عليها …
هي : لم تكترث .. وأسرعت تحث الخطى نحو باب المنزل..
هو : اخذ يرقبها ….

وبينما “هي” تتوجه نحو باب منزلها …
و”هو” يرقبها …
رأتها جارتهم ..
ظنت أنها على علاقة به …

الجارة قالت ذلك لجارتها ….
انتشر الخبر….
أصبحت سمعتها ” هي ” في الحضيض…
و”هي” لم تفعل شيئا!!؟ …

أما ” هو ” فقد عاد إلى أهله….
وكأن شيئا لم يكن …

لا أحد يلومه ” هو”…
فــ ” هو ” أخطائه مغفورة …
ولا يعيبه ” هو ” إلا جيبه !!!!!!

(( .. 2 .. ))

هي : موظفة متزوجة
هو : رئيسها في العمل
هي : موظفة ملتزمة ونشيطة والكل يقدرها ..
هو : رئيسها في العمل ويقدرها ويحترمها لالتزامها ونشاطها …
هي : تبادله الاحترام والتقدير..
هو : يعتبرها اخت له ….

زميلة “هي” تغار منها .. وتغار لاحترام رئيسها لها …
و تذيع اشاعة عن “هي” و “هو “…
..
هناك علاقة ود وحب خفي …

الزميله قالت ذلك لزميلتها ….
انتشر الخبر….
أصبحت سمعتها ” هي ” في الحضيض..
و”هي” لا ذنب لها !!؟ …

تخاف ” هي ” على بيتها وحياتها الزوجية….
تقدم استقالتها …

لا أحد يلوم زميلة “هي”
حققت هدفها …
ولكن لا تعلم ان كما تدين تدان
وان ربك بالمرصاد !!!!!!

(( .. 3 .. ))

هي : صديقة زوجة هو
هو : زوج صديقتها
هي : تزور صديقتها بانتظام وترى زوجها ..
هو : زوج مخلص ومحب لزوجته …
هي : لم تكترث .. بصداقتها للزوجة .. واعجبت بـ”هو” .. فاخذت تحسد صديقتها عليه..
هو : بدأ يشعر بنظرات “هي” اتجاه .. وطريقة كلامها .. فاخذ بتحاشيها.. حفاظا على بيته ..

“هي” لم يعجبها تجاهل “هو” لها.. وهي الاجمل من زوجته..
و”هو” يتهرب اكثر .. ويتجاهل …
“هي” قررت الانتقام من “هو” ..
لانه بتجاهلها اهانها …

تتصل ” هي” بمنزل “هو” وتغلق الخط في وجه الزوجة كل مرة ….
تشتكي الزوجة….
اخذت ” هي ” تلمح بان الاتصال اكيد لـ”هو” ..
وان المتصل وحدة..
وبدأت الزوجة رحلة الشك!!؟ …

أما ” هو ” فلا يعرف عن مخططت “هي”….
وبدأت المشاكل في بيت “هو” …
وطارت السعادة ..وحل الدمار

لا أحد يلوم ” هي”…
فــ ” هو ” المخطــأ …
” هي ” رحلت بعد ان دمرت بيت “هو ” !!!!!!
ولكن الا تعلم “هي”
ان يا ابن ادم افعل ما شئت فانك مجازى
وانك كما تدين تدان

(( .. 4 .. ))

هي : فتاة من البيت الى المدرسة .. ومن المدرسة للبيت
هو : صياد ماهر .. وقناص قلوب العذارى
هي : تعطيها صديقتها رقم لتجرب حظها في الحب الموهوم ..
هو : سعيد بالضحية الجديدة …
هي : خائفة .. حريصة .. ولكن تعجبها اللعبه .. وتستمر في اللعبة ولكن بحرص ..
هو : حاول استدراج “هي” بوعد الزواج .. ولكنها .. لا تنخدع كالاخريات.. تكتفي بالكلام في الهاتف ..
ولا تتمادى اكثر

والدة “هو” تبحث له عن زوجة..
و تجد “هي” فتاة خلوقة .. ومؤدبة …
“هي” تفرح .. لان “هو”.. كان صادقا في وعده . .
“هو” ينقطع عن الاتصال
ويستعد للزواج …

” هي” تنتظر اتصال “هو” .. ولكنه لا يتصل ….
ليلة العرس ….
تحكي له ” هي ” عن مدى فرحتها بصدقه في وعده ..
“هو” يتفاجأه بان ” هي ” احدى ضحياته..
ويبدأ “هو” حياته بالشك!!؟ …

اما ” هي ” فلا تعرف لماذا تغير “هو”….
واين ذهب كلامة العذب
“هو” يعيش في شك وعذاب.
و”هي ” طارت احلامها بالسعادة الوهمية !!!

دلوعة الوحش :cool1:

تسلمين دلوعه على هي و هو

عادي

هاي مجربتنه

بس بحاربه خاصة في الدوام

بيبيو انا

بكسرهم كلهم

لول

مشكوره اختي على الموضوع
تسلمين أختي دلوعة الوحش

مواقف واقعيه وتحدث في أغلب أيامنا هذه
وتكون المرأة غالباً هي الضحية

الله يكون بالعون إن شاء الله

يسلموو ع المرور
🙂
هـــي : كاتب هذا الرد !!

هــــــي: كاتبه الموضوع .؟

هــــي : متأثر بالموضوع !

هــــــي : أبدعت في صياغة الواقع عبر فلاشات بسيطة تغلغلت في صميم المشكلة !!

هــــــي: شاكر لها و جزاها الله خيرا.

تحياتي،،
هـــــــــــي !!

بنوته الحلوه

مشكووووره الغاليه على الموضوع

والله يستر من هو ومن هي

بس مو كلهم نفس الشي

تسلم يمناج

والسموووحه…

يعطيكم الف عافيه ع المرور
يسلمووووووووووووو
الله يسلمك اخوييه

ومشكوور ع المرور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.