تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وفاة الشاب الثاني في حادث الدرّاجة الترفيهية

وفاة الشاب الثاني في حادث الدرّاجة الترفيهية 2024.

خليجية
صورة درّاجة التقطها «الرادار» تسير بسرعة 134 كيلومتراً تعمد سائقها إخفاء وجهه

توفي أول من أمس، الشاب الذي اصيب في حادث تصادم دراجة ترفيهية بمركبة خفيفة تقودهــــــــــا
امرأة، بعد أن قضى أياماً عدة في العناية المركزة في مستشفى راشد ليلحق بصديقه الذي توفـــــــي
مباشرة في مكان الحادث قبل نحو أسبوعين.
وقال مدير الإدارة العامة للمرور اللواء مهندس محمد سيف الزفين لـ «الإمارات الـــــــــــــيوم» إن
الدراجة التي صدمت المركبة كانت تقل شابين توفي ثانيهما أخيراً، لافتاً إلى أنه انتقل بنفسه إلـــــى
موقع الحادث وعاين المكان وحدد أسباباً عدة أدت إلى وقوع الحادث أهمها قيادة دراجة غــــــــــير
مرخصة في طريق عام بطريقة تعرض صاحبها للخطر.
وأضاف أن الحادث حسب التقرير الفني لإدارة تخطيط الحادث، وقع حين قامت مركبة تقودها امــرأة
بالدوران من فتحة في الشارع الفرعي رقم 71 بمنطقة مردف، في الوقت الذي قدمت في دراجــــــة
ترفيهية يقودها سائقها بسرعة كبيرة وصدمت المركبة من الخلف.
وكشف أن الإدارة العامة للمرور حذرت سابقاً من خطر هذه الفتحات وطالبت رسمياً قبل الحــــــادث
بأيام عدة بإغلاقها، لأنها تستخدم للدوران من الجانبين ما يعيق رؤية المركبات القادمة مـــــــــــــن
الخلف، لافتاً إلى أن المرأة أفادت بأنها لم تر الدراجة من الأساس ربما لضعف أضوائها.
وأشار الزفين إلى أن دورية شرطة وجدت في الشارع وقت وقوع الحادث لكنها لم تطارد الدراجــة،
موضحاً أن الشخص المخالف يتصرف عادة بارتباك في الشارع خصوصاً إذا شاهد دورية شرطـــة
ما قد يدفعه إلى القيادة بطريقة تعرض حياته للخطر، مبيناً أن هناك أسباباً أخرى فرعية أدت إلــــــى
الحادث مثل عدم وجود إشارات في الشارع، المطبات الصناعية موجودة بعد الفتحة وليس قبلهــــــا.
إلى ذلك، رصدت أجهزة الرادار في مرور دبي شاباً يقود دراجة ترفيهية في طريق الميدان العـــــــام
بسرعة 134 كيلومتراً في الساعة، على الرغم من أن سرعة الشارع 80 كيلومتراً فقــــط دون أن
يلتزم بأبسط إجراءات الأمن والسلامة أو يقدر المخاطر التي يعرض نفسه لها وراكباً آخر يجلـــس
خلفه.
وأوضح أن الدراجة لم تحمل أية أرقام وحاول سائقها إخفاء وجهه بيده، فيما كان يقود الدراجة بيــد
واحدة ما ضاعف من احتمالات الخطر، مشيراً إلى أن مثل هذه السلوكيات، تقود إلى حوادث بليغــة
مثل حادث مردف الذي انتهى بوفاة شابين في سن صغيرة. وأعرب الزفين عن أسفه لسقــــــــــــوط
ضحايا، على الرغم من التحذيرات المتكررة من مخاطر قيادة هذا النوع من الدراجات في الطريــــق
العام، لافتاً إلى أنه دق جرس الإنذار قبل أسبوع فقط من خلال «الإمارات اليوم» حين كشف عــــن
ممارسات استعراضية يؤديها شباب مواطنون بالدراجات في الطرق العامة وصلت لدرجة صـــــــدم
درويات أمنية توجد في تلك المناطق لحماية هؤلاء الشباب.
وأكد ان الأمر لا يحتمل غير الصدق حالياً، وهو أن قيادة دراجة ترفيهية على طريق عام سببـــــــــه
الأسرة، وليس أي جهة أخرى، لأن الأهل يشترون دراجة بعشرات الآلاف ويتركونها للابن من دون
رقابة، وإذا صودرت بسبب تصرفاته يأتي الأب إلى المرور متوسطا لإخراجها.

خليجية
لا حول ولاقوة إلا بالله
الله يرحمهم يغمد أرواحهم الجنة
الله يهدي مثل هالشباب ويهدي أهلهم اللي ما يستهمون
إلا لما يصيب عيالهم شي "
وهذا رابط الخبر اللي طاف . . " أهني "

السلأآم عليكم

الله يرحمهم ويهدي الشباب والمتهورين والمراهقين

الله يعينهم ويعين اهلهم

…..

خليجية

وعليكمـ السلام ورحمه الله وبركاته,,

مسااج الله بالخير والسرور اختي نكست

لاحول ولا قوه الا بالله

الله يرحمهم يارب اذكره الخبر

ويصبر اهلهم ,,

الله يهدي هالشباب

عن التهور ,,,

ربي يعطيج الف عافيه عالخبر

وربي لج حااااااافظ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.