الاوعي الادراكي 2024.

]اللا وعي الإدراكي

تعتبر النفس البشرية من أصعب المشكلات التي تواجه العلماء في عصرنا الحالي فهي تبلغ من التعقيد ما يصورها أمام المحللين النفسين متاهات من الخيال ولكن هل يدرك الإنسان خبايا نفسه ؟هل تعتقدون أننا عندما نخطأ في حق الآخرين فإننا نكون في حالة اللا وعي ؟ ولكن ما هو اللا وعي؟ هلي هي تلك الحالة التي ننسى فيها مشاعر الآخرين وأحاسيسهم فنتمادا في تلك الكلمات اللاذعة التي تصيب بواطن القلب بسهام من نار فتلون الوجه الباسم بلون الحزن والغضب . هل يدرك أحد منا أن حالة اللا وعي المفتعلة منه قد تتسبب في تحطيم كبرياء أخ … أخت … صديق.. صديقة .. حبيب . حبيبه …..هل يعلم أحدكم أن حالة اللا وعي وعدم القصد هي حالة من حالات التعبير عن مكنونات النفس وشعوره حيال الطرف الآخر .. ولربما لو علم الطرف الآخر بالحقيقة لما سامحه على ما صدر منه. هل تعلم انك عندما تخطأ في حق الآخرين فإنك تفتح باب الانتظار لتلقي الردود . ربما ليس من من جرحت ولكن من شخص قد تحبه ولا تتوقع منه الخطأ فيرد لك ما اقترفته من ذنب في حق غيره . إن حالة اللا وعي هذه هي حالة من تراكمات تحملها النفس البشرية يحاول الإنسان حملها خفية مده من الزمن وما أن يثقل عليه الحمل حتى يبدأ بإفراغ حمولته عند أول محطة ولا يهمه حينها إن أصاب هدفا أو لم يصب . كل ما يجول في خاطره في تلك الأثناء هو تخفيف حمله هو وما أن يخف الحمل حتى يعاوده الإدراك أول ما يدركه هو ذلك المأزق الذي يواجهه أمامه فلربما تحاربه دموع مصدومة أو يد قوية أو ابتسامه كانت تترقب لحظة الحقيقة ولكنه سيقف صامتا مذهولا خائفا يردد في صدره “يا رب أكون في حلم”
كلماتي تردد ألحاني …
لا تضن أنك جرحت بكلمتك ….أحسب اللحظات والكلمات وبسمتك
ردد الأيام والأحلام بدنيتك….وأعرف أنك ما جرحت بهمستك
كان ظنك تخدعني بنظرتك …. هذا قلبك أعترف لي بعملتك
اهداء لشخص يعرف انه هو سبب تواجدي معاكم
هاي اول مشاركه اتمنا اعرف اراؤكم فيها لانها كتابتي الخاصة

مشكوره ختيه

صعب-ناعسه-المنال

على المشاركه الجميله منج

اسعدتينا بموضوعج القيم

تحياتي لج

اخوج سوااااااف

مشكوره اختي على الموضوع

خلينا نشوف كل جديدج

لا عدمناج

الصغيرونه

تسلمين اختي عالموضوع
ماظن انه نحن في حاله الاوعي بالعكس نكون عارفين شو نسوي ولا ما بنحس بالندم عقب
شكرا لانك قريت وعلقت عموضوعي
اتمنى يكون عجبك واحب اسمع الرأي الصريح
تختي جمرة الحب انا ما قصدت انا نكون فاللاوعي لما نجرح بالكس المقصود انا ننفجر وما انحس بالكلام الي نقوله الا لما نهدا فهمتيني؟؟ الله لا خلاج فها الموقف وانشالله تكونيين دايما من الكاظمين الغيض
امممم اختي العزيزه انا لي وجهة نظر مخالفه

احيانا فعلا نقول كلام مبالغ في وقت العصبيه

لكن في الغالب الي يصير ان الانفجار يحدث نتيجه تراكم احداث معينه

ومواقف يدأ الانسن بتشكيل فكره معينه مثلا ولكن حرصه على مشاعر الطرف الاخر تمنعه من البوح بها امامه

ولكن عند الغضب لايستطع تمالك نفسه فيطلقها كالسهام دون مجاملات او رتوش على قولتهم

والسموحه

لاهنتي على الموضوع الطيب

اتمنا ان ارى مشاركات اخرى لك هنا 🙂

اختي روح الامارات اعتقد اللي انا كاتبتنه هو الي انتي تقولينه مو العكس بس اعتقد يمكن اسلوبي مش مفهوم انا اسفه
مشكورة اختي ع التوضيح
صعب-ناعسه-المنال
و انا اتفق معك في كتير من الحلات تغلب علينا حالة اللاوعي
نقول فيها كلمات قد نستغرب احيانا من اين اتتنا الجراة لقوله
و هاللاوعي كيف ما ذكرت الاخت روح الامارات ناتج عن تراكمات او مشاكل
يعيشها الانسان
تحيتي دمعة امل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.