الصور تتحدث من ليبيا 2024.

هده الصور اخدت من الطريق بين مدينتي اجدابيا والبريقه في ليبيا الحبيبة ادعو لهم بالنصر والتوفيق
خليجية

خليجية

خليجية

لماذا لا تكون سلمية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذا حرب ؟؟

لماذا دمار وقنابل؟!

الله يعين

لقد كانت سلمية وعفويه لكن هوا من ارادها حرب ابديه ودمويه
لمادا حرب لانه قرر ابادت الشعب وجعل ليبيا نار حمراء واصبح اي شخص يتحرك او يخرج من منزله مستهدف لنارنه القاتله اطفالنا نسائنا شيوخنا رجالنا كلهم مستهدفين حتي في منازلهم يخطفهم ويسجنهم او يقتلهم اما تكون معانا او ضدنا فلا خيار لنا سوا اعلان الحرب مع ان القوه غير متكافئه لكن الله معانا وسوف ينصرنا بادنه تعالي ونطلب دعواتكم في هده الاوقات الصعبه

لماذا لا يقف الجيش بجانب الشعب
الا يشعر الجيش بالظلم ؟!
كما حصل في مصر

اسالة كثيرة
اتمنى منك نقل الاحداث الحقيقية اولا بأول
لا كما تلفقها لنا نشرات الاخبار

لماد لايقف الجيش بجانب الشعب؟
سؤال حير الجميع والاجابه بكل بساطه لانه لايوجد جيش للشعب
او بالاصح انه صنع جيش او قوه خاصه لحمايته فقط واغلبهم من ابناء عمومته وقبيلته
دربهم تدريبات خاصه وعلى جميع الاسلحه وباقي افراد الجيش البسيط فدربه على حمل البندقيه فقط
واغلب افراد الجيش التي رفضت اوامره بتوجيه بنادقهم الي صدور ابنائهم تم تصفيتهم فلقد قيدهم وقتلهم رميا بالرصاص وكل دلك شاهدناه بالصور والاشرطه بعدما تمكن الثوار من تحرير بعض المناطق من المرتزقه واعوان القدافي المجرم السفاح يقاتل شعبه من اجل المنصب والملك اليس هوا ملك ملوك افريقيا وامير المسلمين كما يدعي لهدا يدافع عن املاكه وثرواته ويدمر شعبه من اجل حياته
سوف انقل لكم الحقائق بالصور واشرطه الفيديو واغلبها لم تعرض على شاشات التلفزيون او الاخبار
فترقبونا بكل جديد عن اخبار ليبيا الحبيبه والنصر بادن الله قريب قريب قريب
شكرا على تواصلك ومتابعتك لاحداثنا واخبارنا وتقبلي منا اجمل التحايا والشكر اخوكم قناص الزنتان
قاتل الله كل من ظن أن كلمته تعلو كلمة الله ورسوله…
وكل من سعى لدمار وطنه ..شعبه.. وأرضه.. ما هو الا ابليس في ثوب رئيس,,
الله ينصر الحق..
تحياااااااتي
بارك الله فيك على مرورك وربي ينصر الحق ويحقق السلام والامن لبلادنا وبلاد كل المسلمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.