هل أهجر من يصر على جواز الإحتفال بالمولد النبوي ؟ 2024.

:
::
السـلام عليكم .. ورحمة الله وبركاته
::

السؤال : يوجد لدينا رجل في العمل يقر الاحتفال بالمولد (أي: مولد النبي صلى الله عليه وسلم ) ويدافع عنه، ويصر على ذلك؛ هل أهجره في الله أم لا؟ ماذا أفعل؟ وجزاكم الله خيرًا.

الجواب : الاحتفال بالمولد النبوي بدعة، والذي يصوبه ويرغب فيه مبتدع، إذا أصر على ذلك، ولم يقبل النصيحة، واستمر على الدعوة إلى المولد والترغيب فيه؛ فإنه يجب هجره؛ لأنه
مبتدع، والمبتدع لا تجوز مصاحبته.

الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

:
::

في امان الله

www.rakmonster.com

يزاك الله الف خير دنجر على الموضوع
يعطيك العافيه
جزيت الخير اخويه وها الامر من البدع الاكثر شيوعا خاصةبين القدامات

مع السلامة

اشكرك أخويه وجزاك الله خيرا على ما كتبت
:
::

واياكم .
::
في أمان الله

بارك الله فيك اخوي ما قصرت
وفيك بارك
:

شكرا على الطله

.+: بدعة الإحتفال بالإسراء والمعراج .+. 2024.

خليجية

بدعة الإحتفال بالإسراء والمعراج

فتوي من موقع الشيخ العثيمين رحمه الله

السؤال: سؤالي هذا عن احتفال في ليلة الإسراء والمعراج وهنا في السودان نحتفل أو يحتفلون في ليلة الإسراء والمعراج في كل عام هل هذا الاحتفال له أصل من كتاب الله ومن سنة رسوله الطاهرة أو في عهد خلفاءه الراشدين أو في زمن التابعين أفيدوني وأنا في حيرة وشكراً لكم جزيلاً؟

الجواب

الشيخ: ليس لهذا الاحتفال أصل في كتاب الله ولا في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ولا في عهد خلفاءه الراشدين رضوان الله عليهم وإنما الأصل في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم يردُّ هذه البدعة لأن الله تبارك وتعالى أنكر على الذين يتخذون من يشرعون لهم ديناً سوى دين الله عز وجل وجعل ذلك من الشرك كما قال تعالى (أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ) ولأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) والاحتفال بليلة المعراج ليس عليه أمر الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولقول النبي صلى الله عليه وسلم محذراً أمته يقوله في كل خطبة جمعة على المنبر (أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة) وكلمة كل بدعة هذه جملة عامة ظاهرة العموم لأنها مصدرة بكل التي هي من صيغ العموم التي هي من أقوى الصيغ (كل بدعة) ولم يستثن النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً من البدع بل قال كل بدعة ضلالة والاحتفال بليلة المعراج من البدع التي لم تكن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولا في عهد الخلفاء الراشدين الذين أمرنا باتباع سنتهم وعلى هذا فالواجب على المسلمين أن يبتعدوا عنها وأن يعتنوا باللب دون القشور إذا كانوا حقيقة معظمين لرسول صلى الله عليه وسلم فإن تعظيمه بالتزام شرعه وبالأدب معه حيث لا حيث لا يتقربون إلى الله تبارك وتعالى من طريق غير طريقه صلى الله عليه وسلم فإن من كمال الأدب وكمال الإتباع لرسول الله صلى الله عليه وسلم أن يلتزم المؤمن شريعته وأن لا يتقرب إلى الله بشيء لم يثبت في شريعته صلى الله عليه وسلم وعلى هذا فنقول إن الاحتفال بدعة يجب التحذير منها والابتعاد عنها ثم إننا نقول أيضاً إن ليلة المعراج لم يثبت من حيث التاريخ في أي ليلة هي بل إن أقرب الأقوال في ذلك على ما في هذا من النظر أنها في ربيع الأول وليست في رجب كما هو مشهور عند الناس اليوم فإذن لم تصح ليلة المعراج التي يزعمها الناس أنها ليلة المعراج وهي ليلة السابع والعشرين من شهر رجب لم تصح تاريخياً كما أنها لم تصح شرعاً والمؤمن ينبغي أن يبني أموره على الحقائق دون الأوهام.

::

في أمان الله

عليكم السلام ورحمه الله وبركاته

اشكرك عالمشاركه وعالافاااده الطيبه
ولك الاجر ان شاا الله

نرقب يديدك:)

مشكوره
على المرور
وجزاك الله خير
:
في أمان الله
وعليكم السلام والرحمه

الحمدلله والشكر انه ماعندنا حد بالبيت يحتفل هالاحتفالات
ماعندنا غير عيد الفطر والأضحى

يزاك الله خير ع التذكير
بانتظار المزيد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
:
:
الحمدلله محد يحتفل هني..
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه..
يعطيك العافيه عالتذكير وفي ميزان حسناتك..
فمان الله
السلام عليكم ..
::

مشكورين على المرور
::

ويعطيكم العافيه
:

في أمان الله

نرقب يديدك

الزعيم

حياك ويانا
::

في أمان الله

حكم الإحتفال بالمولد النبوي 2024.

:
::

السـلام عليكم .. ورحمة الله وبركاته
::

السؤال : ما الحكم في الموالد التي ابتدعت في ذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم والتي يدعي من يقوم بها ويحييها من الناس أنك إذا أنكرت ذلك أو لم تشاركهم فيه؛ فلست بمحب للنبي صلى الله عليه وسلم ، ولأن في المولد الصلاة على النبي والمدائح؛ فأنت بفعلك هذا معارض للصلاة وكاره للنبي؟؟

الجواب : الموالد هي من البدع المحدثة في الدين، والبدع مرفوضة ومردودة على أصحابها بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)).

والرسول صلى الله عليه وسلم لم يشرع لأمته إحياء الموالد لا في مولده صلى الله عليه وسلم ولا في مولد غيره، ولم يكن الصحابة يعملون هذه الموالد ولا التابعون لهم بإحسان ولم يكن في القرون المفضلة شيء من هذا، وإنما حدث هذا على أيدي الفاطميين الذين جلبوا هذه البدع والخرافات ودسوها على المسلمين، وتابعهم على ذلك بعض الملوك عن جهل وتقليد، حتى فشت في الناس وكثرت، وظن الجهال أنها من الدين وأنها عبادة، وهي في الحقيقة بدعة مضللة وتؤثم أصحابها إثمًا كبيرًا، هذا إذا كانت مقتصرة على الاحتفال والذكر كما يقولون، أما إذا شملت على شيء من الشرك ونداء الرسول صلى الله عليه وسلم والاستغاثة به كما هو الواقع في كثير منها؛ فإنها تتجاوز كونها بدعة إلى كونها تجر إلى الشرك الأكبر والعياذ بالله، وكذلك ما يخالطها من فعل المحرمات كالرقص والغناء، وقد يكون فيها شيء من الآلات المطربة، وقد يكون فيها اختلاط بين الرجال والنساء… إلى غير ذلك من المفاسد؛ فهي بدعة ومحفوفة بمفاسد ومنكرات.

وهذا الذي يريده أعداء الدين؛ يريدون أن يفسدوا على المسلمين دينهم بهذه البدع وما يصاحبها من هذه المنكرات، حتى ينشغلوا بها عن السنة وعن الواجبات.

فهذه الموالد لا أصل لها في دين الإسلام، وهي محدثة وضلالة، وهي مباءة أيضًا لأعمال شركية وأعمال محرمة كما هو الواقع.

وأما محبة الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ فمحبته عليه الصلاة والسلام فرض على كل مسلم أن يحبه أحب مما يحب نفسه وأحب من ولده ووالديه والناس أجمعين عليه الصلاة والسلام.

ولكن ليس دليل محبته إحداث الموالد والبدع التي نهى عنها عليه الصلاة والسلام، بل دليل محبته اتباعه عليه الصلاة والسلام والعمل بما جاء به؛ كما قال الله سبحانه وتعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ} [آل عمران: 31]؛ فدليل المحبة هو الاتباع والاقتداء وتطبيق سنته عليه الصلاة والسلام وترك ما نهى عنه وحذر منه، وقد حذر من البدع والخرافات، وحذر من الشرك وحذر من وسائل الشرك؛ فالذي يعمل هذه الأشياء لا يكون محبًا للرسول صلى الله عليه وسلم ، ولو ادعى ذلك؛ لأنه لو كان محبًا له لتبعه، فهذه مخالفات وليست اتباعًأ للرسول صلى الله عليه وسلم ، والمحب يطيع محبوبه ويتبع محبوبه ولا يخالفه.

فمحبته صلى الله عليه وسلم تقتضي من الناس أن يتبعوه، وأن يقدموا سنته على كل شيء، وأن يعملوا بسنته، وأن ينهى عن كل ما نهى عنه صلى الله عليه وسلم . هذه هي المحبة الصحيحة، وهذا هو دليلها.

أما الذي يدعي محبته عليه الصلاة والسلام، ويخالف أمره؛ فيعصي ما أمر به، ويفعل ما نهى عنه، ويحدث البدع من الموالد وغيرها، ويقول: هذه محبة الرسول صلى الله عليه وسلم ! هذا كاذب في دعواه ومضلل يريد أن يضلل الناس والعوام بهذه الدعوة.

ومن حقه صلى الله عليه وسلم علينا بعد اتباعه الصلاة والسلام عليه؛ فهي مشروعه، وتجب في بعض الأحيان وفي بعض الأحوال؛ لقوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} [الأحزاب: 56]، فنصلي عليه في الأحوال التي شرع الله ورسوله الصلاة عليه فيها.

وأما البدع والمنكرات؛ فهذه ليست محلاً للصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم كيف يصلي عليه وهو يخالف أمره، ويعصي نهيه، ويرتكب ما حرمه الله ورسوله كيف يصلي عليه وهو يحدث الموالد والبدع، ويترك السنة، بل ويضيع الفرائض

————————————————

الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

><><

جزيت الخير ع النقلة المفيدة

والله يآجرك اب كل خير

وتشكر ع الموضوع

🙂

تشكر والحينة لك موضوعين اب نفس الصدد

حياك الله

يزاك الله خير على النقله الجميله
ويعطيك ربي العافيه
يزاك الله خير على النقله الجميله
جزاك الله ألف خير على الموضوع

سلااااااام

وأياكم

:

شكرا على المرور