اتحدى اي واحد يقدر على ايجاد الفروق الثلاثة بين الصورتين يلا وروني شطارتكم؟؟؟؟ 2024.


السلام عليكم ورحمة الله

اشحالكم يااحلى اعضاء

يلا شدوا الهمه واول واحد بيطلع لى الففروق الثلاثه بعطيه اللى يبيه

http://members.home.nl/saen/Special/zoeken.html

الله يسامحج والله اني مت من الخوف

حليلي يالسه وادقق فالصوره عسب اظهر الفرق

تسلمين الغاليه

والله لايحرمنا من يديدج

ههههههههههههههههههههههههههههههه

والله انى روحى خفت

بس يلا تعيشين وتاكلين غيرها

تسلمين الغاليه على مرورج الطيب

قدييييييييييييييييييييييييييمه

ما تدرين اني كنت حاطنها

هههههههههههه

اللعبي غيرها يا شارطه

بضربج ما احبج اخت الدلوعه وربي مب شي

ليش تسوين فيني جيه والله اني سرت اركض عند اميه فالصاله واصرخ

كله منج

ههههههههههههه

خلاص اسمحلى سوااااف اذا كنت انت حاطنها لانى ماشفت الموضوع

تسلم الغالى على مرورك الطيب

خليجية اقتباس خليجية
خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت_ البدو خليجية
خليجية
بضربج ما احبج اخت الدلوعه وربي مب شي

ليش تسوين فيني جيه والله اني سرت اركض عند اميه فالصاله واصرخ

كله منج

خليجية خليجية

ههههههههههههههههههه
ههههههههههههههه
ههههههههههه
هههههههه
هههههه

والله انى ناقعه عليج من الضحك مينونه انتى تركضين فى الصاله

ههههههههههههههههههههههههههههههه

بس انا احبج والله انى احبج يالدبه

تسلمين الغاليه على مرورج الطيب

حرااااااااااااااااااااااااام عليج وانا مندمجة في الصورتين من الخااااااااااااااطر 🙁
ههههههههههههههههههههههههههههههه ..

.. مشكووورة ..

ههههههههههههههههههههههههه

ياحليلج والله

احب اخوف الواحد

تسلمين الغاليه على مرورج الطيب

,, تعرفي على الفروق بين الزوجين في أساليب المعاملة الزوجية ,, 2024.


** تعرفي على الفروق بين الزوجين في أساليب المعاملة الزوجية **

***********

خليجية

الفروق بين الزوجين في إدراك أسلوب التسلط والقسوة:

توجد فروق دالة إحصائياً عند 01ر0 بين متوسطي درجات الأزواج والزوجات في إدراكهما لأسلوب التسلط والقسوة لصالح الأزواج في الوضع الأفضل، وذلك لأن المرأة اقتضت الحكمة الإلهية أن تكون هي السكن والسكينة، فطبيعتها الفيزيولوجية النفسية الوجدانية تجعلها أميل لاستخدام أساليب رقيقة تعتمد على القول اللين وحسن المعاشرة، كما تجعلها أبعد ما تكون عن استخدام أساليب التسلط والقسوة والتعالي في معاملة الآخرين، فكيف تسلك هذا في التعامل مع زوجها، في مجتمع يدعم قيمة الذكورة ويربى الرجل ليكون ( سي السيد ) والمرأة لتكون ( زوجة سي السيد ) ، والمحاولات التي تقوم بها المرأة مخالفة لذلك، ما هي إلا رد فعل لسطوة الرجل، أو حيلة دفاعية لتأكيد الذات، ما تلبث المرأة بعدها أن تعود لطبيعتها ودموعها الرقيقة. فالقسوة تتنافى وطبيعة المرأة السيكولوجية القائمة على الحب والرحمة والحياة الناعمة التي تعد المرأة لها مع فارس الأحلام وزوج المستقبل، فهي النصف الحلو، الوجه الحسن، وتربى الفتاة وتعد لهذا الدور، بل أنه ما زال ينظر للمرأة على أنها زينة ومتعة مهما ارتقت في سلم التعليم ومما يدل على نفور المرأة من القسوة حتى لو كان باطنها الرحمة وظاهرها العذاب. فالمرأة تخشى المشرط وآلامه وإن كان لسعادة الإنسان. فهي تكره الدم وتحب الزهور والأحلام، وهذا يوضح أن حوادث قتل الأزواج التي ارتكبتها بعض الزوجات تمثل حالات شاذة لزوجات غير سويات نفسياً واجتماعياً، وخلف كل منهن تاريخ من المآسي والمشكلات في الطفولة وما بعدها. ولا شك أن الدراسة الكلينيكية المتعمقة لهذه الحالات سوف تكشف عن خلفية أسرية وأطر مرجعية غاية في السوء، عملت على تكوين مريض وشاذ لشخصياتهن، ودوافع ضاغطة ساعدت على ارتكابهن هذه الجرائم. في الوقت الذي نجد المجتمع يسعد بتسلط الرجل في معاملة زوجته الذي ( يذبح لها القطة في ليلة عرسها ) لإخافتها وإرهابها منذ اللحظة الأولى لإقامة الحياة الزوجية، ومن عجب أن تسعد بعض النسوة بهذا النمط من الرجال باعتباره ممثل القوة والحماية التي تحتاجها المرأة، لذلك فالنسوة أكثر إدراكاً لأسلوب القسوة والتسلط الذي يمارسه معهن بينما الرجال أقل إدراكاً لأسلوب القسوة والتسلط من جانب النساء.

ـ الفروق بين الزوجين في إدراك أسلوب النبذ والإهمال كأسلوب معاملة زوجية:

توجد فروق دالة عند 01ر0 بين متوسطي درجات الأزواج والزوجات في إدراكهما لأسلوب النبذ والإهمال لصالح الأزواج في الوضع الأفضل فالزوجة أقل استخداماً لأسلوب النبذ والإهمال، بل أنها لتعاني أشد المعاناة عندما تشعر بنبذ وإهمال زوجها لها، لذلك اعتبر الإسلام الهجر في المضاجع وليس عن المضاجع إحدى العقوبات التأديبية للمرأة، قال تعالى: ( واهجروهن في المضاجع ) وذلك لما للهجر من آثار نفسية واجتماعية مؤلمة على المرأة، فلا يؤلم المرأة قدر شعورها بانصراف زوجها عنها بأية موضوعات واهتمامات أخرى حتى لو كان لتحقيق ذاته الأكاديمية والمهنية لصالحها وصالح أسرته ( فالكتاب أو البحث أو الشركة .. ) وكل ما يأخذ الزوج من زوجته يعتبر عدوها الأول، وضرتها الثانية، فالمرأة تريد زوجها لها وحدها ولا تقبل لها شريكاً في هذا الزوج مهما علت قيمته وأهميته حتى لو كان لتحسين دخل الأسرة ورفع مستواها الاجتماعي والاقتصادي، لذلك يمثل أسلوب النبذ والإهمال أزمة نفسية تعني انخفاض تقبل الزوج لها، وتضاؤل أهميتها، ويشككها في قدراتها وجمالها، أنها بحاجة إلى الأنيس فلم الإهمال؟ كما ورد على لسان إحدى الحالات. وعلى هذا فهي أقل استخداماً لأسلوب النبذ والإهمال من الزوج الذي قد يستغل هذا الأسلوب كعقاب لزوجته أو لإشعارها بأهميته.

ـ الفروق بين الزوجين في إدراك أسلوب التدليل والحماية الزائدة كأسلوب للمعاملة الزوجية:

توجد فروق دالة إحصائياً عند 01ر0 بين متوسطي درجات الأزواج والزوجات في إدراكهما لأسباب التدليل والحماية الزائدة لصالح الأزواج في الوضع الأفضل. فالمرأة بطبيعتها السيكولوجية أميل إلى استخدام أسلوب التدليل معها ومع زوجها بل تحبذه، وتنشده من زوجها، وتسعى إليه، إنها تريد أن تتحرر من المسؤوليات والمهام الثقيلة وتتصرف دون ضغوط أو قيود على الأقل في عالمها ومملكتها في عش الزوجية، إنها تكره المحاسبة الدائمة على أتفه الأسباب، وتنشد الصفح والعفو الدائم، تميل إلى حماية زوجها لها بل تنشدها وترفضها، تنشدها إلى الحد الذي يشعرها بأن لها مَن يحميها ويهتم بها، وترفضها عند الحد الذي يلغي وجودها، والزوج من جانب آخر يتصور أن المرأة في حاجة دائمة للحماية حتى من نفسها، لذا يعتبر نفسه الوكيل والكفيل الذي من حقه القيام نيابة عنها حتى بأدق خصوصياتها، حرصاً زائداً منه عليها وحماية لها من التعرض لمواقف صعبة أو محرجة، مما يشعرها بالعجز وعدم الثقة بالنفس، وعدم القدرة على مواجهة المواقف أو اتخاذ المواقف، ويحرمها من فرص وخبرات التعارك مع الحياة والتفاعل معها. فإذا ما تغيب عن المنزل لموقف طارئ توقفت حياة الأسرة وأصيبت بالشلل.

ـ الفروق بين الزوجين في إدراك أسلوب المودة والرحمة كأسلوب معاملة زوجية:

توجد فروق دالة إحصائياً عند 01ر0 بين متوسطي درجات الأزواج والزوجات في إدراكهما لأسلوب المودة والرحمة لصالح الأزواج في الوضع الأفضل، فالمرأة سكن وسكينة تبدي تجاه زوجها أساليب الحب والوجد، وتسلك تجاهه ألواناً من العواطف الجياشة فإذا ما أعيتها الحيل لذلك، اتخذت من الجنس والاستمتاع الجنسي وسيلة لإحياء هذه المودة، والقضاء على الجفوة، فهي الزوجة الحانية والصدر الحنون، وهي الأخت العطوف عندما تكتنف المشكلات حياة زوجها، تشد من أزره، تعينه على تجاوز ما يعترضه من أزمات وتدفعه للنجاح ( فوراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة )، بينما يتصور الرجل خطأ أن التودد مع الزوجة نوعاً من الضعف، وأن الرحمة معها تفسدها، تقلل من عوامل ضبطها، وتفرض بعض تقاليدنا على الرجل إخفاء مشاعره وكتمان شجونه تجاه زوجته كنوع من المكابرة، وحتى لا تعتبرها الزوجة نقطة ضعف عنده تستغلها كما يتصور بعض الرجال، بينما إفصاح المرأة عن هذه المشاعر تجاه زوجها ليس بمستغرب بل وطبيعي ومرغوب، ومن هنا يبذل الرجل ألواناً من السلوك تخفي مشاعر المودة والرحمة لذلك فالزوجات أقل إدراكاً لأسلوب المودة والرحمة من الأزواج.

**********drawGradient()

ان شالله تستفيدووووووووون من الموضوع ..

وعسى أيامكم سعادة

* حزوووووووووووووووووووووووووووووووون *

يساموووو حزووووون ع الموضوع

وعسى ربي لا يحرمنا منك

(( آخر الأحزااان ))

تسلم أخوي ع الموضوع فعلاً ( فوراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة )

ويعطيك العافيه ..

( زعوووله )

العفووووووو أختي زعوووووله

واحنا تحت الخدمه

* حزووووووووووووووووووووووون *

**********drawGradient()

( شمس الغلا )

العفوووووووووووووووو

وكل يوم تعالي

* حزوووووووووووووووووووووووووون *

**********drawGradient()

تسلم اخووي على الموضوع

يعطيك العافيه ..

( نور الورد )

العفووووووووو أختي

وشاكر لج هـ المرووووووووور

* حزوووووووووووووووووووووووون *

**********drawGradient()

تسلم الغالي ويعطيك ربي الف عافيه عالمجهود..
( فارس الامارات )

العفووووو فروووووسي

والشكر لك ع التواجد

* حزووووووووووووووووووووووون *

**********drawGradient()