"كعكات" الاحتفال بالطلاق رجل بلا رأس وامرأة تصرخ: أنا حرة 2024.

الاحتفال بالمولد 2024.

وقد قرأت فى هذا الموقع سؤالا وجوابا عن الاحتفال بالمولد الشريف ويقول فيه المفتى بأن عمل المولد بدعة لا يجوز الاحتفال به . ولي فيه مخالفة تامة : وعندي دليل واضح على ان الاحتفال بالمولد من البدعة المستحسنة والذي اقره علماء الامة شرقا وغربا منذ القرن الثالث الهجري .

اذا كان في القلب مثقال ذرة من الايمان لا يمكن القول بأن الاحتفالبالمولد شرك
وقد اقر اكابر العلماء بأن عمل المولدبدعة وكلنا نقر بذلك ولكن الأهم ان هذه البدعة حسنة كما قال علماء الاسلام مثلسلطان المحدثين الحافظ ابن حجر العسقلاني والامام النووي واستاذ الامام النووي

وللحافظ السّيوطي رسالة سماها(حسن المقصد في عمل المولد)

قال( قد وقع السؤال عن عمل المولد النّبوي في شهر ربيعالأوّل ما حكمه من حيث الشرع و هل هو محمود أم مذموم؟ فالجواب عندي أن أصل عملالمولد الذي هو اجتماع الناس و قراءة ماتيسّر من القرءان ورواية الأخبار الواردة في مبدإ أمر النبي صلى اللّه عليه و سلّم و ما وقع في مولدهمن الآيات ثم يمدّ لهم سماط فيأكلونه و ينصرفون من غير زيادة على ذلك من البدعالحسنة التي يثاب عليها صاحبها لما فيه من تعظيم قدر النبي صلى اللّه عليه و سلّم وإظهار الفرح و الإستبشار بمولده الشريف صلى اللّه عليه وسلّم

قال الحافظ ابن كثير في تاريخه: (( كان يعمل المولد الشريف – يعني الملك المظفر- في ربيع الاوّل ويحتفل به احتفالاهائلا ، وكان شهما شجاعا بطلا عاقلا عالما عادلا رحمه اللّه واكرم مثواه . قال : وقد صنّف له الشيخ ابو الخطاب ابن دحية مجلدا في المولد النبوي سمّاه: التنوير في مولد البشير النذير، فاجازه على ذلك بالف دينار ،وقد طالت مدته في الملك الى ان مات وهو يحاصر الفرنج بمدينة عكا سنة ثلاثين وستمائةمحمود السيرة والسريرة

قال السيوطيّ وقد سئلشيخ الاسلام حافظ العصر ابو الفضل بن حجر عن عمل المولد فأجاب بما نصّه( اصل عملالمولد بدعة لم تنقل عن احد من السلف الصالح من القرون كان بدعة حسنة ومن لا فلا ،وقد ظهر لي تخريجها على اصل ثابتالثلاثة ولكن مع ذلك اشتملت على محاسن وضدها، منجرّد في عمله المحاسن وتجنّب ضدها
وهو ما ثبت فيالصحيحين من انّ النبي صلى اللّه عليه وسلّم قدم المدينة فوجد اليهود يصومون يومعاشوراء فسألهم فقالوا : هو يوم اغرق اللّه فيه فرعون ونجّى موسى فنحن نصومه شكرالله تعالى ، فقال صلى اللّه عليه وسلّم (نحن اولى بموسىمنكم ))فيستفاد منه فعل الشكر لله على ما منّ به في يوم معيّن من اسداء نعمةاو دفع نقمة ويعاد ذلك في نظير ذلك اليوم من كلّ سنة ، والشكر لله يحصل بأنواعالعبادة كالسجود والصيام والصدقة والتلاوة ، وايّ نعمة اعظم من بروز هذا النبيّنبيّ الرحمة في ذلك اليوم ، وعلى هذا ينبغي ان يتحرّى اليوم بعينه حتى يطابق قصةموسى في يوم عاشوراء ومن لم يلاحظ ذلك لا يبالي بعمل المولد في ايّ يوم من الشهر بلتوسّع قوم فنقلوه الى ايّ يوم من السنة وفيه ما فيه،فهذا ما تعلّق بأصل عمله و مايعمل فيه فينبغي أن يقتصر فيه على ما يفهم الشكر للّه تعالى من نحو ما تقدّم ذكرهمن التلاوة و الإطعام و إنشاد شيء من المدائح النّبويّة الزهديّة المحرّكة للقلوبإلى فعل الخير و العمل لللآخرة

فائدة: الْمَوْلِدُ سُنَّةٌحَسَنَةٌ ولا يُقالُ عَنْهُ لوْ كانَ خَيْرًا لَدَلَّ الرَّسُولُ أُمَّتَهُعليهِ: فَجَمْعُ الْمُصْحَفِوَنَقْطُهُ وتَشْكيلُهُ عَمَلُ خَيرٍ مَعَ أنَّهُ ما نَصَّ عليهِ ولا عَمِلَهُ. فَهُؤلاءِ الَّذينَ يَمْنَعُونَ عَمَلَ الْمَوْلِدِ بِدَعوى أنَّهُ لَوْ كانَخَيْرًا لَدَلَّنا الرَّسولُ عليهِ وَهُم أَنْفُسُهُم يَشْتَغِلُونَ في تَشْكيلِالْمُصْحَفِ وَتَنْقيطِهِيَقَعونَ في أَحَدِ أمْرَيْنِ: فَإِمَّا أنْيَقولُوا إِنَّ نَقْطَ الْمُصْحَفِ وتَشْكيلَهُ لَيْسَ عَمَلَ خَيْرٍ لأنَّالرَّسولَ ما فَعَلَهُ وَلَمْ يَدُلَّ الأُمَّةَ عليهِ وَمَعَ ذَلِكَ نَحْنُنَعْمَلُهُ، وإِمَّا أنْ يَقولُوا إنَّ نَقْطَ الْمُصْحَفِ وتَشْكيلَهُ عَمَلُ خيرٍلَو لَمْ يَفْعَلْهُ الرَّسولُ وَلَمْ يَدُلَّ الأُمَّةَ عليهِ لِذَلِكَ نَحْنُنَعْمَلُهُ. وَفي كِلا الْحالَيْنِ نَاقَضُوا أَنْفُسَهُم

فائدة:الْمَوْلِدُ سُنَّةٌ حَسَنَةٌ وَلَيْسَ فيهِ اتَّهامٌ لِرَسُولِ اللهِ بِالْخِيانَةِ بِدَعْوى أنَّهُ لَمْ يُعَرِّفْ أُمَّتَهُ بِهِ كَمَا زَعَمَ الْمانعُونَ لِلمَوْلِدِ: فإِنْ كانَ كُلُّ فِعْلٍ أُحْدِثَ بَعْدَ الرَّسُولِ لَمْ يُعَرِّفِ النَّبِيُّ أُمَّتَهُ بِهِ مِمَّا هُوَ موافِقٌ لِلقُرءانِ والسُّنةِ يَكونُ فيه اتَّهامٌ لِلرَّسولِ بِالْخِيانَةِ فَعلى قَوْلِكُمْ أبو بَكرٍ وعُمَرُ وعُثْمانُ وَعَلِيٌّ وعُمَرُ بنُ عبدِ العزيزِ وصَفوةٌ مِنْ عُلَماءِ الأُمَّةِ اتَّهَمُوا الرَّسُولَ بِالْخِيانَةِ لأنَّهُم أَحْدَثُوا أشياءَ موافِقَةً للقُرءانِ والسُّنةِ مِمَّا لَمْ يُعَرِّفِ الرَّسولُ أُمَّتَهُ بِها. أمَّا استِشهادُكُم بِما تَنْسُبُونَهُ للإمامِ مالِكٍ مِنْ أنهُ قالَ: "مَنِ ابْتَدَعَ في الإسْلامِ بِدْعَةً يَراهَا حَسَنَةً فَقَد زَعَمَ أنَّ مُحَمَّدًا خانَ الرِّسالةَ"فَمَعْناهُ البِدْعَةُ الْمُحَرَّمَةُ كَعقيدَةِ التَّشبيهِ والتَّجسيم ولَيْسَ في الْمَوْلِدِ وما أَشْبَه. ثُمَّ أَنْتُمْ تَسْتَشْهِدُونَ بِقَوْلِ الإمامِ مالِكٍ وأَنْتُم تُكَفِّرونَهُ مَعْنًى وإنْ لَمْ تُكَفِّروهُ لَفْظًا، لأنَّ الْخَليفةَ الْمَنْصورَ لَمَّا جاءَ الْمَدينةَ سَأَلَهُ: "يا أَبا عبدِ الله أسْتَقْبِلُ القِبْلَةَ وأدْعو أم أسْتَقبِلُ رَسُولَ الله ؟ قالَ: وَلِمَ تَصْرِفُ وَجْهَكَ عَنْهُ وَهُوَ وَسِيلَتُكَ وَوَسيلَةُ أبيكَ ءادَمَ إلى اللهِ تعالى؟ بَلِ اسْتَقْبِلْهُ واسْتَشْفِع بِهِ فَيُشَفِّعَهُ اللهُ"، وهَذا عِنْدَكُم شِرْكٌ وضلالٌ مُبين. رَمَيْتُم عُلَماءَ الأمَّةِ بالشِّركِ ثُمَّ اسْتَشْهَدْتُم بِأقْوالِهِم
هذا ما ظهر لي والله اعلم بالصواب
وليس لي في هذا الامر الا نشر ما تعلمت
يسلموا ايديك على النقل الرائع

في ميزان حسناتك

تقبل مروري

دروس:::حكم الاحتفال بالمولد النبوي::: 2024.

:
:::

السـلام عليكم .. ورحمة الله

الاحتفال بالمولد النبوي الشيخ: محمد حسين يعقوب

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…&lesson_id=838

************************************************** ****************

حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشيخ: محمد عبدالمقصود

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…esson_id=39058

************************************************** ****************

حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشيخ: محمد ناصر الدين الألباني

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…lesson_id=3691

************************************************** ****************

بدعة المولد النبوي الشيخ: محمد صالح المنجد

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…esson_id=21662

************************************************** ****************

الاحتفال بالمولد النبوي الشيخ: خالد عبدالله

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…esson_id=39052

************************************************** ****************

الاحتفال بالمولد النبوي الشيخ: سعيد عبدالعظيم

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…esson_id=39054

************************************************** ****************

ويحتفلون بالمولد النبوي ! الشيخ: جمال عبدالهادي

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…&lesson_id=890

************************************************** ****************

حول بدعة المولد النبوي الشيخ: محمد جميل غازي

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…esson_id=22200

************************************************** ****************

الاحتفال الحقيقي بالمولد النبوي الشيخ: أبو إسحاق الحويني

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…lesson_id=8102

************************************************** ****************

حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشيخ: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson…esson_id=28971

:
:
منقول
:

في امان الله

يزاك الله خير اخويه ع النقلة

وهذا انما يدل ع حبكم للخير والإفاده

يزاك الله خير على النقله
ويجعله في ميزان حسناتك

حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خير المرسلين ، أما بعد ؛
فإن من أصول دين الإسلام : تعظيمَ النبي صلى الله عليه وسلم ومحبتَه. ولا يكمل إيمان المرء حتى يحبه أكثر من كل أحد ، قال النبي صلى الله عليه وسلم :«لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين» [أخرجه البخاري ومسلم ].

لكن هل معنى ذلك أن نحتفل بمولده صلى الله عليه وسلم ؟ قبل الإجابة عن هذا السؤال لابد أن نعلم ما يلي :
1/ أن الله تعالى قال في كتابه:{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينً}[المائدة 3]. فما لم يكن ديناً آنذاك فليس اليوم بدين .

2/ قال النبي صلى الله عليه وسلم من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد» [مسلم] أي: مردود . وقال صلى الله عليه وسلم :«كل بدعة ضلالة»[مسلم] . فهذان الحديثان يدلان على أنّ كل أمر لم يشرعه النبي صلى الله عليه وسلم فليس بمشروع ، ولا يكون حسناً ؛ لأن (كل) من ألفاظ العموم

3/ أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أعظم الناس حباً وإجلالاً له، ولا يشك عاقل في ذلك ، ومع ذلك لم يؤثر عن واحد منهم أنه احتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم . فهل نحن أكثر حباً للنبي صلى الله عليه وسلم منهم ؟!! .

4/ يُقال للذي يحتفل بالمولد : هل احتفل به النبي صلى الله عليه وسلم أم لم يحتفل ؟ فإن قال : لم يحتفل . قلنا : كيف تتجرأ على فعل أمر تزعم أنه قربة ولم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم الذي ما ترك أمراً يقرب إلى الله إلا ودلَّ الأمة عليه .
وإن قال : احتفل. قلنا :{ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} [البقرة: 111] ودون ذلك خرط القتاد، وولوج الجمل في سَمِّ الخياط .

وعليه فلا يشرع للإنسان أن يحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم .
واعلم أن الفاطميين – والصواب أن يُسموا بالعبيديين – هم أول من أحدث هذا الاحتفال . نصَّ على ذلك جمع من أهل العلم ، منهم : الإمام ابن كثير في البداية والنهاية ، والشيخ محمد بخيت المطيعي مفتي مصر سابقاً.

وقد ذكر ابن كثير في البداية والنهاية أن مولد النبي صلى الله عليه وسلم لا يُعرف له تاريخ قاطع ، وذكر القرطبي المالكي رحمه الله طرفاً من خلاف العلماء في يوم مولده صلى الله عليه وسلم في تفسيره [20/194]. وعلى فرض أنه صلى الله عليه وسلم وُلد في الثاني عشر من شهر ربيع الأول فهذا يوم وفاته كذلك . وليس الفرح في هذا اليوم بأولى من الحزن فيه .

ولا يُستدل على مشروعية الاحتفال بقول الله تعالى :{ قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58]فإنه لم يستدل بها أحد من أصحاب القرون المفضلة على هذا الزعم ، فهل نحن أفهم لكتاب الله تعالى من الصحابة والتابعين الذين فاتهم هذا الاستدلال ، وخلا عصرهم منه ، فكان إجماعاً على أنه لا يُراد من الآية ذلك . قال القرطبي نقلاً عن سلف الأمة في معنى الآية :(فضل الله الإسلام ، ورحمته القرآن) [الجامع :8/353].

ولا يُستدل كذلك بما يُذكر من الرؤيا التي فيها أن أبا لهب لما فرح بمولد النبي صلى الله عليه وسلم خفف الله تعالى عنه العذاب ؛ فإنها لا تثبت من ناحية الإسناد . والكافر لا يُثاب على أعماله الصالحة لأنه فقد شرطاً من شروط قبول العمل وهو الإيمان . فما بالك إذا كان العمل غير محل للثواب ؛ فالفرح بالأبناء فرح طبعي لا يُثاب الإنسان عليه لذاته .

وأما صيام النبي صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين لأنه يوم وُلد وبُعث فيه فلا يدل على
جواز الاحتفال . فالحديث دليل على أننا نصوم هذا اليوم من كل أسبوع شكراً لهذه النعمة ، وليس فيه أننا نحتفل بيوم واحدكل عام ، والعبادات لا قياس فيها .

وقد نص الإمام الفاكهاني المالكي المذهب على بدعية الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم في رسالته : المورد في الكلام على المولد ، وبه قال ابن الحاج المالكي [المدخل : 2/11-12]

وعلى المسلم أن يعلم أنه ليس في الإسلام بدعة حسنة ، وكل خير في اتباع من سلف، وتمسكك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم أكبر دليل على محبتك له ، وليسعنا ما وسع النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه رضي الله عنهم .
نسأل الله أن يهدي المسلمين جميعاً ، وأن يجمع على الحق كلمتهم .
وصل اللهم وسلم على نبينا وحبيبنا محمد وآله وصحبه

اللي يبا يتصفح زياده عن الموضوع
http://www.saaid.net/mktarat/Maoled/index.htm

وييييييين سلاااااامك ههههههههه

ولا تقطعنننننننا يالغاااالي من هذه المواضييييع جزااااك الله خييير

وشكرااااا على الموضوووع الراااائع والطييييب بااارك الله فيك
والله يباااارك ويحفظ جمييييع المسلمين من هذه البددددع إن شااااء الله

وجزاااك الله لك السعااادة وجزااااااااااااك الله خير وأدخللللك الله فسييييح جناااته
وغفر الله ذنووووبك كلللله

قول آآآآآآآآآآمين

وتقبـــــــــــــل مروووووري

نسينا ياريال وقلنا ما نسلم بنطالع شو بتقول اعجبني سلاااااااااااااامك ههههههههههههههههههه

واياك ان شاء الله بارك الله فيك ومشكووووور على المرور

خليجية اقتباس خليجية
خليجية
فلا يشرع للإنسان أن يحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم
خليجية خليجية

هذا هو المقصد من الموضوع
يعني لا يحق للمسلم بان يحتفل

تسلم دكان آغا على طرحك الرائع

تقبل مروري اخوك راعي الفتكــ

جزاك الله خير وجعلة في ميزان حسناتك انشاء الله،،،،،،، تحياتي لك
يزآآك الله خير خيوو

في ميـزآآن حسانك إن شـآءالله..~

نترقب كل يديدك ^^..~

تسلمـ وما تقصر ..ْ

في ميزان حسناتكـ ..~

والله يعطيكـ العافيه ..ْ

ولا تحرمنا من يديدكـ ..~

وتقبل مروري ..ْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

صرآحة يعطيك العافية ع الموضوع القيم ,,

صدق انمآ الاعمال بالنيات ,, ومانحط فبآلنا احياناً انها بدعة او شي ,,

عموما شكراً ع الشرح الوافي ويزاك الله خير ,,

يعطيك العافية ونرقب يديدك دوم ,,

دمت بحفظ البآري,,

^_^

حكم الاحتفال بالمولد النبوي . 2024.

سئل الشيخ رحمه الله عن حكم الاحتفال بالمولد النبوي ..

المفتي:محمد بن صالح العثيمين

الإجابة:

فأجاب قائلاً : أولاً : ليلة مولد الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، ليست معلومة على
الوجه القطعي ، بل إن بعض العصريين حقق أنها ليلة التاسع من ربيع الأول وليست ليلة
الثاني عشر منه، وحينئذ فجعل الاحتفال ليلة الثاني عشر منه لا أصل له من الناحية
التاريخية.

ثانياً : من الناحية الشرعية فالاحتفال لا أصل له أيضاً لأنه لو كان من شرع الله
لفعله النبي ، صلى الله عليه وسلم، أو بلغه لأمته ولو فعله أو بلغه لوجب أن يكون
محفوظاً لأن الله– تعالى– يقول : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) فلما لم
يكن شيء من ذلك علم أنه ليس من دين الله ، وإذا لم يكن من دين الله فإنه لا يجوز
لنا أن نتعبد به لله – عز وجل – ونتقرب به إليه ، فإذا كان الله تعالى – قد وضع
للوصول إليه طريقاً معيناً وهو ما جاء به الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، فكيف يسوغ
لنا ونحن عباد أن نأتي بطريق من عند أنفسنا يوصلنا إلى الله؟ هذا من الجناية في حق
الله – عز وجل- أن نشرع في دينه ما ليس منه، كما أنه يتضمن تكذيب قول الله – عز
وجل-: ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي )

فنقول :هذا الاحتفال إن كان من كمال الدين فلا بد أن يكون موجوداً قبل موت الرسول ،
عليه الصلاة والسلام ، وإن لم يكن من كمال الدين فإنه لا يمكن أن يكون من الدين لأن
الله – تعالى – يقول : ( اليوم أكملت لكم دينكم ) ومن زعم أنه من كمال الدين وقد
حدث بعد الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، فإن قوله يتضمن تكذيب هذه الآية الكريمة،
ولا ريب أن الذين يحتفلون بمولد الرسول ، عليه الصلاة والسلام ، إنما يريدون بذلك
تعظيم الرسول ،عليه الصلاة والسلام، وإظهار محبته وتنشيط الهمم على أن يوجد منهم
عاطفة في ذلك الاحتفال للنبي ، صلى الله عليه وسلم ، وكل هذا من العبادات ؛ محبة
الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، عبادة بل لا يتم الإيمان حتى يكون الرسول، صلى الله
عليه وسلم ، أحب إلى الإنسان من نفسه وولده ووالده والناس أجمعين ، وتعظيم الرسول ،
صلى الله عليه وسلم ، من العبادة ، كذلك إلهاب العواطف نحو النبي ، صلى الله عليه
وسلم ، من الدين أيضاً لما فيه من الميل إلى شريعته ، إذاً فالاحتفال بمولد النبي ،
صلى الله عليه وسلم ، من أجل التقرب إلى الله وتعظيم رسوله ، صلى الله عليه وسلم ،
عبادة وإذا كان عبادة فإنه لا يجوز أبداً أن يحدث في دين الله ماليس منه ،
فالاحتفال بالمولد بدعة ومحرم ، ثم إننا نسمع أنه يوجد في هذا الاحتفال من المنكرات
العظيمة مالا يقره شرع ولا حس ولا عقل فهم يتغنون بالقصائد التي فيها الغلو في
الرسول ، عليه الصلاة والسلام ، حتى جعلوه أكبر من الله – والعياذ بالله- ومن ذلك
أيضاً أننا نسمع من سفاهة بعض المحتفلين أنه إذا تلا التالي قصة المولد ثم وصل إلى
قوله " ولد المصطفى" قاموا جميعاً قيام رجل واحد يقولون : إن روح الرسول ، صلى الله
عليه وسلم ، حضرت فنقوم إجلالاً لها وهذا سفه ، ثم إنه ليس من الأدب أن يقوموا لأن
الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، كان يكره القيام له فأصحابه وهم أشد الناس حبّاً له
وأشد منا تعظيماً للرسول ، صلىالله عليه وسلم، لا يقومون له لما يرون من كراهيته
لذلك وهو حي فكيف بهذه الخيالات؟!

وهذه البدعة – أعني بدعة المولد – حصلت بعد مضي القرون الثلاثة المفضلة وحصل فيها
ما يصحبها من هذه الأمور المنكرة التي تخل بأصل الدين فضلاً عما يحصل فيها من
الاختلاط بين الرجال والنساء وغير ذلك من المنكرات

سلامي لكم

يسلمو على الموضوع
:
::

السـلام عليكم .. ورحمة الله
::

بارك الله فيك
::

وحبــيت أضيف .. فتوه للشيخين أبن باز والعثيمين رحمهما الله ..
::

هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا في المسجد ليتذكروا السيرة النبوية الشريفة في ليلة 12 ربيع الأول بمناسبة المولد النبوي الشريف بدون أن يعطلوا نهاره كالعيد ؟ واختلفنا فيه ، قيل بدعة حسنة ، وقيل بدعة غير حسنة ؟

اسـم المـفتـى: سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وبعد:
ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالا بمولد النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها ، كما أنه ليس لهم أن يقيموا أي احتفال بمولد غيره عليه الصلاة والسلام . لأن الاحتفال بالموالد من البدع المحدثة في الدين؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بمولده في حياته صلى الله عليه وسلم وهو المبلغ للدين والمشرع للشرائع عن ربه سبحانه ولا أمر بذلك ولم يفعله خلفاؤه الراشدون ولا أصحابه جميعا ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة . فعلم أنه بدعة وقد قال صلى الله عليه وسلم : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) متفق على صحته ، وفي رواية لمسلم وعلقها البخاري جازما بها (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد).
والاحتفال بالموالد ليس عليه أمر النبي صلى الله عليه وسلم بل هو مما أحدثه الناس في دينه في القرون المتأخرة فيكون مردودا ، وكان عليه الصلاة والسلام يقول في خطبته يوم الجمعة أما بعد : (فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة). رواة مسلم في صحيحه وأخرجه النسائي بإسناد جيد وزاد (وكل ضلالة في النار). ويغني عن الاحتفال بمولده تدريس الأخبار المتعلقة بالمولد ضمن الدروس التي تتعلق بسيرته عليه الصلاة والسلام وتاريخ حياته في الجاهلية والإسلام في المدارس والمساجد وغير ذلك ، من غير حاجة إلى إحداث احتفال لم يشرعه الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ولم يقم عليه دليل شرعي . والله المستعان ونسأل الله لجميع المسلمين الهداية والتوفيق للاكتفاء بالسنة والحذر من البدعة .

****************************

حكم الاحتفال بالمولد النبوي ..

اسـم المـفتـى: العلامة محمد بن صالح العثيمين

بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أولاً : ليلة مولد الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، ليست معلومة على الوجه القطعي ، بل إن بعض العصريين حقق أنها ليلة التاسع من ربيع الأول وليست ليلة الثاني عشر منه، وحينئذ فجعل الاحتفال ليلة الثاني عشر منه لا أصل له من الناحية التاريخية.

ثانياً : من الناحية الشرعية فالاحتفال لا أصل له أيضاً لأنه لو كان من شرع الله لفعله النبي ، صلى الله عليه وسلم، أو بلغه لأمته ولو فعله أو بلغه لوجب أن يكون محفوظاً لأن الله– تعالى– يقول 🙁 إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) فلما لم يكن شيء من ذلك علم أنه ليس من دين الله ، وإذا لم يكن من دين الله فإنه لا يجوز لنا أن نتعبد به لله – عز وجل – ونتقرب به إليه ، فإذا كان الله تعالى – قد وضع للوصول إليه طريقاً معيناً وهو ما جاء به الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، فكيف يسوغ لنا ونحن عباد أن نأتي بطريق من عند أنفسنا يوصلنا إلى الله؟ هذا من الجناية في حق الله – عز وجل- أن نشرع في دينه ما ليس منه، كما أنه يتضمن تكذيب قول الله – عز وجل-: ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي )

فنقول :هذا الاحتفال إن كان من كمال الدين فلا بد أن يكون موجوداً قبل موت الرسول ، عليه الصلاة والسلام ، وإن لم يكن من كمال الدين فإنه لا يمكن أن يكون من الدين لأن الله – تعالى – يقول : ( اليوم أكملت لكم دينكم ) ومن زعم أنه من كمال الدين وقد حدث بعد الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، فإن قوله يتضمن تكذيب هذه الآية الكريمة، ولا ريب أن الذين يحتفلون بمولد الرسول ، عليه الصلاة والسلام ، إنما يريدون بذلك تعظيم الرسول ،عليه الصلاة والسلام، وإظهار محبته وتنشيط الهمم على أن يوجد منهم عاطفة في ذلك الاحتفال للنبي ، صلى الله عليه وسلم ، وكل هذا من العبادات ؛ محبة الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، عبادة بل لا يتم الإيمان حتى يكون الرسول، صلى الله عليه وسلم ، أحب إلى الإنسان من نفسه وولده ووالده والناس أجمعين ، وتعظيم الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، من العبادة ، كذلك إلهاب العواطف نحو النبي ، صلى الله عليه وسلم ، من الدين أيضاً لما فيه من الميل إلى شريعته ، إذاً فالاحتفال بمولد النبي ، صلى الله عليه وسلم ، من أجل التقرب إلى الله وتعظيم رسوله ، صلى الله عليه وسلم ، عبادة وإذا كان عبادة فإنه لا يجوز أبداً أن يحدث في دين الله ماليس منه ، فالاحتفال بالمولد بدعة ومحرم ، ثم إننا نسمع أنه يوجد في هذا الاحتفال من المنكرات العظيمة مالا يقره شرع ولا حس ولا عقل فهم يتغنون بالقصائد التي فيها الغلو في الرسول ، عليه الصلاة والسلام ، حتى جعلوه أكبر من الله – والعياذ بالله- ومن ذلك أيضاً أننا نسمع من سفاهة بعض المحتفلين أنه إذا تلا التالي قصة المولد ثم وصل إلى قوله " ولد المصطفى" قاموا جميعاً قيام رجل واحد يقولون : إن روح الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، حضرت فنقوم إجلالاً لها وهذا سفه ، ثم إنه ليس من الأدب أن يقوموا لأن الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، كان يكره القيام له فأصحابه وهم أشد الناس حبّاً له وأشد منا تعظيماً للرسول ، صلىالله عليه وسلم، لا يقومون له لما يرون من كراهيته لذلك وهو حي فكيف بهذه الخيالات؟!
وهذه البدعة – أعني بدعة المولد – حصلت بعد مضي القرون الثلاثة المفضلة وحصل فيها ما يصحبها من هذه الأمور المنكرة التي تخل بأصل الدين فضلاً عما يحصل فيها من الاختلاط بين الرجال والنساء وغير ذلك من المنكرات.

****************************

ما الحكم في الموالد التي ابتدعت في ذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم والتي يدعي من يقوم بها ويحييها من الناس أنك إذا أنكرت ذلك أو لم تشاركهم فيه؛ فلست بمحبٍّ للنبي صلى الله عليه وسلم، ولأن في المولد الصلاة على النبي والمدائح؛ فأنت بفعلك هذا معارض للصلاة وكاره للنبي؟

اسـم المـفتـى: فضيلة الشيخ صالح الفوزان

الحمد لله
الموالد هي من البدع المُحدَثة في الدين، والبدع مرفوضة ومردودة على أصحابها بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه؛ فهوَ رَدّ" [رواه الإمام البخاري في "صحيحه" (3/167) من حديث عائشة رضي الله عنها.].
والرسول صلى الله عليه وسلم لم يشرع لأمته إحياء الموالد لا في مولده صلى الله عليه وسلم ولا في مولد غيره، ولم يكن الصحابة يعملون هذه الموالد ولا التابعون لهم بإحسان ولم يكن في القرون المفضَّلة شيء من هذا، وإنما حدث هذا على أيدي الفاطميين الذين جلبوا هذه البدع والخرافات ودسوها على المسلمين، وتابعهم على ذلك بعض الملوك عن جهل وتقليد، حتى فشت في الناس وكثُرت، وظن الجُهَّال أنها من الدين وأنها عبادة، وهي في الحقيقة بدعة مضلّلة وتؤثِم أصحابها إثمًا كبيرًا، هذا إذا كانت مقتصرة على الاحتفال والذكر كما يقولون، أما إذا شملت على شيء من الشرك ونداء الرسول r والاستغاثة به كما هو الواقع في كثير منها؛ فإنها تتجاوز كونها بدعة إلى كونها تجر إلى الشرك الأكبر والعياذ بالله، وكذلك ما يخالطها من فعل المحرَّمات كالرقص والغناء، وقد يكون فيها شيء من الآلات المُطرِبَة، وقد يكون فيها اختلاط بين الرجال والنساء… إلى غير ذلك من المفاسد؛ فهي بدعة ومحفوفة بمفاسد ومنكرات.
وهذا الذي يريده أعداء الدين؛ يريدون أن يُفسدوا على المسلمين دينهم بهذه البدع وما يصاحبها من هذه المنكرات، حتى ينشغلوا بها عن السنة وعن الواجبات.
فهذه الموالد لا أصل لها في دين الإسلام، وهي مُحدَثَة وضلالة، وهي مباءة أيضًا لأعمال شركية وأعمال محرمة كما هو الواقع.
وأما محبة الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فمحبته عليه الصّلاة والسَّلام فرض على كل مسلم أن يحبه أحب مما يحب نفسه وأحب من ولده ووالديه والناس أجمعين عليه الصلاة والسلام.
ولكن ليس دليل محبته إحداث الموالد والبدع التي نهى عنها عليه الصلاة والسلام، بل دليل محبته اتباعه عليه الصلاة والسلام والعمل بما جاء به؛ كما قال الله سبحانه وتعالى: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ} [آل عمران: 31.]؛ فدليل المحبة هو الاتباع والاقتداء وتطبيق سنته عليه الصلاة والسلام وترك ما نهى عنه وحذّر منه، وقد حذّر من البدع والخرافات، وحذّر من الشرك وحذّر من وسائل الشرك؛ فالذي يعمل هذه الأشياء لا يكون محبًّا للرسول صلى الله عليه وسلم، ولو ادعى ذلك؛ لأنه لو كان محبًّا له؛ لتبعه؛ فهذه مخالفات وليست اتباعًا للرسول صلى الله عليه وسلم، والمحب يطيع محبوبه ويتبع محبوبه ولا يخالفه.
فمحبته صلى الله عليه وسلم تقتضي من الناس أن يتَّبعوه، وأن يقدِّموا سنته على كل شيء، وأن يعملوا بسنته، وأن يُنهى عن كل ما نهى عنه صلى الله عليه وسلم. هذه هي المحبة الصحيحة، وهذا هو دليلها.
أما الذي يدَّعي محبته عليه الصلاة والسلام، ويخالف أمره؛ فيعصي ما أمر به، ويفعل ما نهى عنه، ويحدث البدع من الموالد وغيرها، ويقول: هذه محبة الرسول صلى الله عليه وسلم! هذا كاذب في دعواه ومُضلِّل يريد أن يُضلِّل الناس والعوام بهذه الدعوة.
ومن حقه صلى الله عليه وسلم علينا بعد اتباعه الصلاةُ والسلام عليه؛ فهي مشروعة، وتجب في بعض الأحيان وفي بعض الأحوال؛ لقوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب: 56.]، فنصلي عليه في الأحوال التي شرع الله ورسوله الصلاة عليه فيها.
وأما البدع والمنكرات؛ فهذه ليست محلاً للصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم! كيف يصلي عليه؛ وهو يخالف أمره، ويعصي نهيه، ويرتكب ما حرَّمه الله ورسوله؟! كيف يصلي عليه؛ وهو يحدث الموالد والبدع، ويترك السنة، بل ويُضَيِّع الفرائض؟!

:
::

في أمان الله

يزاكم الله خير وعافية اخواني الكرام

والله يآجركم

حياكم الله

يزاج الله خير على الموضوع

ويزاك الله خير على الزياده يا دنجر

ويجزيكم أضعافه إخواني

ومشكور أخويه الخطير على الزياده

سلامي لكم

السلام عليكم ..

تسلمون ..

يزاكم الله خير ..

وجعله في ميزان حسناتكم..

ويجزيج مثلنا الغالية

سلامي لج

تسلمون اخواني عالمعلومات المفيده

وجزاكم الله الف خير

الله يسلمك أخويه راك اسكوربيون ويجزيك اضعافه

سلامي لك