"دبي العطاء" تغير مسار حياة أطفال اليمن بالتعليم 2024.

.
نحن نعيش حياة الصحراء، ولا تذهب الفتيات للدراسة على الإطلاق" هذا ما قاله أحد القاطنين في قرية شمال غرب اليمن وهو أب لثمانية أطفال، من بينهم فتاة تبلغ الثامنة من العمر تدعى خيرية.

للمزيد من الاخبار تابع على الموقع.
الخبر بين لحظة وضحاها

جزاهم كل خير على ما يقدموه من عمل خير لكن حبذا لو حملة العطاء تخصص شهر رمضان للمساعدة المحتاجين في الدولة أو تسدد الديون عن المتعثرين وتشجيل أصحاب رؤوس الأموال للمشاركة في ذلك لأنه هناك أسر في رمضان لا تجد من تقضي به حاجاتها اليومية وذلك بسبب ضيق سعة الحال أو تراكم الديون عليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.