5 أساليب تربوية لإستقلال شخصية الأبناء 2024.

بقلم: جاسم المطوع

كثير من الأسئلة تردني عبر «تويتر» و«فيسبوك» حول استقلال شخصية الأبناء واعطائهم حرية التصرف فمتى يكون ذلك؟ ومن أي عمر؟ وهل كثرة متابعة الأبناء ومراقبتهم تذيب شخصيتهم وتطمسها؟ وكيف نصل إلى مستوى استقلال الأبناء مع وجود رابط من الاحترام والتقدير والطاعة للوالدين؟ قد تكون الإجابة عن هذه الأسئلة صعبة ولكنها ليست مستحيلة ونجيب عليها بخمس وسائل تعين المربين على تحقيقها:
أولا:
احترام قراراتهم وهذا هو أهم سلوك نمارسه معهم فنحترم قراراتهم ولا نلغيها وفي حالة رفض أمرا في صالحهم كشرب الدواء مثلا فإننا نناقشهم بهذا القرار ونقول لهم لا تشربوه الآن ولكن خلال ساعة اشربوا الدواء أو كان الطفل يلعب بسيارة صوتها مزعج فنقول له العب بها بغرفتك حتى لا تزعجنا، أما لو كان الابن كبيرا ففي هذه الحالة نناقشه بقراراته ونبين له ايجابياتها وسلبياتها من غير أن نستخدم معه أسلوب (اسمع وأطع) فإن هذا الأسلوب الديكتاتوري يدمر شخصيته ولا يبنيها
ثانيا:
اعطه حرية الاختيار نترك لهم مساحة الاختيار في الملابس والطعام والأصدقاء والألعاب مع المناقشة والتوجيه لو كان الاختيار خطأ ويعود عليه بالضرر مثل كثرة أكل الفلفل أو الوجبات السريعة، أما لو كان الاختيار فيه اختلاف الأذواق وليس فيه ضرر كأن يلبس ملابس غير متناسقة الألوان فلا بأس أن نعطيه فرصة للتجربة ونشجع تفرده ونحترم ذوقه وبدلا من أن نملي عليه أوامرنا ونتدخل في تفاصيل حياته فإننا نحاوره ونبين له وجهة نظرنا ونترك له حرية الاختيار.
ثالثا:
التشجيع على الإنجاز فلو عمل سيارة من ورق أو ساعد أخاه ليصعد السلم أو قرأ قصة وحده أو عمل طبخة خفيفة فنشجعه ونثني على انجازه حتى يزداد عطاء وعملا بأفكاره من غير أن يملي عليه أحد فإن ذلك يدعم تفرد شخصيته واستقلالها فيكون لديه رأي ويكون منجزا ومعتمدا على ذاته.
رابعا:
التشجيع على التعبير من أكثر الأخطاء التي نرتكبها عندما نذهب للطبيب أن لا نعطي لأبنائنا فرصة التعبير عن مرضهم ونتحدث نحن نيابة عنهم وكذلك نفعل إذا ذهبنا للمدرسة وأذكر أن أبا أحضر ولده البالغ من العمر 16 سنة إلى مكتبي فتكلم الأب فقلت له من صاحب المشكلة؟ فرد على ولدي، فقلت له ولماذا لا تعطه الفرصة ليعبر عن مشكلته؟ فنظر إلى باستغراب، ثم نظرت للولد وقلت له تفضل فتحدث بأسلوب أفضل من أبيه وعرض المشكلة بطريقة أكثر دقة من والده فالتشجيع على التعبير أمام الضيوف والمختصين والأهل مهم جدا لبناء شخصية مستقلة للأبناء.

خامسا:
التعامل المالي إذا أردنا أن نبني شخصية مستقلة للأبناء فمن المهم أن نعطيهم حرية التصرف المالي فإذا دخلنا الى السوق نعطيه مالا وننظر كيف يتصرف به وكذلك نعطيهم حرية شراء النواقص بغرفتهم أو حاجاتهم ونوجههم في حالة الإسراف، أما لو كانوا الابناء في سن المراهقة فنكلفهم أن يعملوا لنا برنامجا سياحيا لهذا الصيف ونحدد لهم المبلغ الذي لا ينبغي أن يتجاوزوه.
إن هذه الأساليب الخمسة تدعم مفهوم (ليس الفتى من قال كان أبي إنما الفتى من قال هأنذا) وهو مفهوم استقلالية الشخصية واحترام الإنجاز الفردي، ومن يتأمل سيرة النبي الكريم مع الصغار يلاحظ هذا المعنى، فقد تربى أسامة بن زيد على يد النبي وعندما كبر وبلغ عمره 17 سنة كلفه بقيادة جيش فيه أبوبكر وعمر رضي الله عنهما فأي استقلال للشخصية هذه ودعما للثقة في القدرات والمواهب؟ وموقف آخر عندما استأذن النبي في الشرب ابن عباس وهو غلام صغير وكان جالسا على يمينه من أجل أن يقدم عليه أبوبكر الصديق والجالس على يساره فرفض ابن عباس لأنه يريد أن يستأثر بالشرب بعد النبي من الإناء فاستجاب له رسول الله دعما لاستقلالية قراره وشخصيته ويكبر ابن عباس ويصير حبر الأمة وترجمان القرآن، وموقف ثالث مع عبدالله ابن عمر فقد كان كثيرا ما يجلس في مجالس الكبار في المدينة مع الرسول الكريم وعمره لا يتجاوز 11 سنة فلما كبر صار علما من أعلام المسلمين ومواقف كثيرة تدعم استقلالية الطفل واعتماده على نفسه وختاما نقول للوالدين لا تنسوا الدعاء فهو سلاح تربوي مؤثر وفتاك.

السلام عليكم

شكرا ع الطرح

ننتظر المزيد

تسلم خيوو ع الطرح..
مشكور اخوي ع الطرح
ما عليك قصور
الله يحفظ كل أسرة و لا يفرقهم عن بعض .. تسلم أخوي ع النقل الغاوي ..
ربنا لا يحرمنا من مواضيعك ..
تقبل مروري ..
يعطيج العافيه

30 وسيلة لتأديب الأبناء عند السلف . 2024.

بسم الله الرحمـــن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

30 وسيلة لتأديب الأبناء عند السلف:

الوسيلة الأولى : هو أن الغالب على الأطفال الشره في الطعام فينبغي أن يؤدب فيه فلا يأكل الطعام إلا بيمينه .
ويقول : بسم الله عند أكله وليأكل مما يليه . ولا يبادر إلى الطعام قبل غيره .
قال صلى الله عليه وسلم لعمر بن أبي سلمة عندما كانت يداه تطيش في الصفحة: (( يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك ))
وقال الشاعر :
وإن مدت الأيدي إلى الزاد لم أكن *** بأعجلهم إذ أجشع القوم أعجل
ولا يحدق إلى الطعام وإلى من يأكله فإن هذه دليل على البخل .

الوسيلة الثانية : يؤمر أن لا يسرع في الأكل ، ويمضغ الطعام مضغاً جيداً ولا يوالي بين الأكلات ويلطف اللقمة ولا يلطخ أثوابه .

الوسيلة الثالثة : يعود أكل الخبز من غير الإدام في بعض الأوقات حتى يصير بحيث لا يرى الإدام حتماً واجباً لأنه ربما فقد .
ويقبح عنده كثرة الأكل بأن يشبه من يكثر الأكل بالبهائم .
ويذم الصبي الذي يكثر الأكل عنده ويمدح الصبي القليل الأكل حتى يقتدي بذلك لئلا يصير شرها لا يهمه إلا بطنه.

الوسيلة الرابعة: يحبب إليه الإيثار بالطعام وقلة المبالاة ، ويمدح عنده الطعام الذي فيه خشونة أي طعام كان بحيث لا يكون مولعاً بالطعام اللين فيصعب عليه مفارقته .

الوسيلة الخامسة : يستحب أن يكون لباسه من الثياب البيض دون الثياب الملونة بالصباغات المزعفرة والمعصفرة وأنواع الديباج والأبريسم .
ويقرر عنده أن ذلك إنما هو من لباس النسوان والرجال الذين لا خير فيهم ولا دين لهم وأن الرجال يستنكفون عن ذلك .

الوسيلة السادسة : أنه مهما رأى على صبي ثوباً من ديباج أو حرير أو أبريسم فينبغي أن ينكر عليه فيذم على لبسه ويزال عنه بكل حال ولا يغتفر له ذلك ويذم عنده إسبال الثياب ليعتاد عدم الإسبال .

الوسيلة السابعة : ينبغي أن يحفظ الصبي عن الصبيان الذين عودوا التنعم والترفه ولبس الثياب الفاخرة وعن مخالطة من يرغب فيما ذكرناه .
فإن الصبي إذا أهمل في أول النشأة خرج في الأغلب ردئ الأخلاق كذاباً حسوداً سروقاً نماماً لجوجاً ذا فضول ومجون ، وإنما يحفظ عن ذلك كله يحسن الأدب .

الوسيلة الثامنة : ثم إنه يستحب أن يشغله في المكتب بتعلم القرآن وتفسيره وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم والفقه ويحرص على حفظ القرآن عن ظهر قلب وكذلك الأحاديث الصحيحة كالعمدة وكذلك مختصر المقنع أو دليل الطالب لأن الحفظ هو العلم فمن لم يحفظ لا يقدر على استخراج المسائل غالباً والله أعلم .
ويعتمد في حفظ المواعظ الحسنة وأخبار الأبرار وحكاية أهل الصلاح في الزهد في الدنيا وحسن الرياضة للنفس فينغرس في قلبه حب الصالحين والاقتداء بهم . ويحذر من كتب الأشاعرة والمعتزلة والرافضة وجميع أهل البدع .

الوسيلة التاسعة : ينبغي أن يحفظ عن الأشعار التي فيها ذكر الهجاء والعشاق ويحفظ عن مخالطة من هذه حاله في اتباع الهوى فإن ذاك مهما انغرس في قلوب الصبيان فإنه يبذر الفساد في النفوس .

الوسيلة العاشرة : أن يعَّود كتابة الخط وحفظ الأمثال الشعرية والأشعار الزهدية فإن ذلك صفة كمالٍ وزينةٍ ، وقد قال أمير المؤمنين على بن أبي طالب – رضي الله عنه – ، عليكم بحسن الخط فإنه من مفاتيح الرزق .

الوسيلة الحادية عشرة : إذا ظهر من جهة الصبي فعل جميل وخلق حسن فينبغي أن يكرم عليه ويجازي بما يفرح به ، ويُمدح بين أظهر الناس .
فإن خالف ذلك في بعض الأحوال مرة واحدة فينبغي أن يتغافل عنه ولا يهتك ستره في ملأٍ من الخلق ولا يكاشف في وجهه ويظهر له أن مثل هذا لا يتجاسر عليه أحد لا سيما إذا ستره الصبي وأخفاه .

الوسيلة الثانية عشر : إنه إن عاد إلى ذلك فينبغي أن يعاتب سراً ويعظم عليه الأمر ويقال له إياك أن يُطَّلع عليك في مثل هذا فيفتضح بين الناس .
ولا يكثر عليه العتاب في كل حين فإن ذلك يهون سماع الملامة في حقه ويسقط وقع الكلام في قلبه .

الوسيلة الثالثة عشرة : أن يكون الأب حافظاً لهيبة الكلام معه ولا يوبخه إلا أحياناً ، والأم تخوفه بالأب وتزجره عن القبائح وتظهر له الوعيد بشدة الأب وخوفه منه .
الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعباً طيب الأعراق
الأم روض إن تعهده الحيا *** بالدين أورق أيما إيراق

الوسيلة الرابعة عشر: ينبغي أن يُمنع من النوم نهاراً فإن ذلك يورث الكسل في حقه ولا يمنع من النوم ليلاً لأن منعه من النوم في الليل يورث الملالة والتسخن ويضعف عن مكابدة النوم وشدة النعاس .

الوسيلة الخامسة عشر: ينبغي أن يمنع من استعمال الفرش الوطية حتى تتصلب أعضاؤه ويستخف بدنه فلا يصبر عن التنعم .
بل يُعَّود الخشونة في الملبس والمفرش والمطعم والمشرب. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إياكم وفضول المطعم فإنه يسم القلب بالقسوة )) .

الوسيلة السادسة عشر: ينبغي أن يمنع من كل ما يفعله في خفية فإنه لا يخفيه إلا وهو يعتقد أنه قبيح فيدعو ذلـك إلى أنه يتعود فعل كل قبيح .

الوسيلة السابعة عشر : ينبغي أن يُعَّود في بعض النهار المشي في الحركة والرياضة حتى لا يغلب عليه الكسل ويتعود الميل إليه .
وإن كان ممن يعتاد الرمي ويحبه فلا بأس بشغله ، وهكذا الحال في ركوب الخيل فقد قال صلى الله عليه وسلم : (( ثلاثة لا تعد من اللهو ، لهو الإنسان بفرسه ولهوه بقوسه ولهوه بأهله )) .

الوسيلة الثامنة عشر : ينبغي أن يُعَّود أن لا يكشف أطرافه ولا يسرع في المشي ولا يرخي يديه يحركهما وراءه فعل المتبختر .
فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه المشية،وهكذا حال التمطط عند المشي مكروه أيضاً وقد نهى عنه .

الوسيلة التاسعة عشر : ينبغي أن يُمنع من الافتخار على أقرانه وأمثاله بشيء مما يملكه أبواه أو بشيء من مطاعمه وملابسه ونحو ذلك ويعود التواضع والإكرام لكل من عاشره من الصبيان ويلطف في الكلام معهم .

الوسيلة العشرون : يمنع أن يأخذ من الصبيان أمثاله شيئاً إذا كان من أهل الشرف والرياسة ويقرر في نفسه أن الأخذ لوم وخسة ونزول قدر وأن الإعطاء كرم وشرف.
وإن كان من أولاد الفقراء فيقرر في نفسه أن الأخذ طمع وفي الطمع مهانة ومذلة وأن ذلك من دأب الكلاب فإنه يتذلل في انتظار لقمة .

الوسيلة الحادية والعشرون : ينبغي أن يقبح إلى الأولاد حب الذهب والفضة والطمع فيهما ويحذر منهما أكثر مما يحذر من الحيات والعقارب والسموم .
فإن آفة حب الذهب والفضة والطمع فيهما أكثر من آفة السموم على الصبيان بل على الأكابر من العقلاء ، فإن ضرر السم ينقطع بالموت وضرر حبهما يتجدد بعد الموت.

الوسيلة الثانية والعشرون : ينبغي أن يُعَّود أن لا يبصق في المجلس ولا يتمخط بحضرة غيره ولا يستدبر غيره من المسلمين ولا يكثر التثاؤب .

الوسيلة الثالثة والعشرون : ينبغي أن يُعلمَّ كيفية الجلوس على ركبتيه على الأرض أو ناصباً قدمه اليمين واضع الأخرى على الأرض أو يقعد محتبياً بيديه ، هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل في أكثر أحواله .

الوسيلة الرابعة والعشرون : ينبغي أن يمنع من كثرة الكلام إلا من ذكر الله ويبين له أن ذلك من أمارة الوقاحة وأنه عادة أبناء اللئام وأولاد السفلة من الناس لينزجر عن ذلك منه والله أعلم .

الوسيلة الخامسة والعشرون : ينبغي أن يمنع عن الأيمان صدقاً كانت أو كذباً حتى لا يتعود ذلك في حال الصغر .

الوسيلة السادسة والعشرون : يمنع من لغو الكلام وفحشه ومن اللعن والسب ، ومن مخالطة من يجري على لسانه مثل ذلك ، فإن ذلك يسري لا محالة من قرناء السوء ، وأصل تأديب الصبيان الحفظ من قرناء السوء .

الوسيلة السابعة والعشرون : ينبغي أن يتعلم شجاعة القلب والصبر على الشدائد وتمدح هذه الأوصاف بين يديه ولسماعه لها ينغرس في قلبه حسنها ويتعودها .

الوسيلة الثامنة والعشرون : يحسن أن يفسخ له بعد خروجه من المكتب في لعب جميل ليستريح به من تعب التأديب .

الوسيلة التاسعة والعشرون : إذا بلغ سبع سنين أمر بالصلاة ولم يسامح في ترك الطهارة ليتعود ويخوف الكذب والخيانة وإذا قارب البلوغ ألقيت إليه الأمور .

الوسيلة الثلاثون : ينبغي أن يُعلَّم طاعة والديه ومعلمه ومؤدبه وكل من هو أكبر منه سناً من قريب أو بعيد أو أجنبي من المسلمين وأن يكون ناظراً إليهم بعين الجلالة والتعظيم ، وأن يترك اللعب بين أيديهم فهذه الآداب كلها متعلقة بسن التمييز في حالة الصغر قبل البلوغ . إنتهى باختصار .

نسأل الله أن يربي لنا أولادنا وأن يحفظكم من كل سوء وأن يجعلهم هواه مهتدين غير ضارين ولا مضلين

تسلم أخوى على ها لموضوعى

و ننتظر كل جديد منك

تحياتى

مشكوووووووووووور حبيبي على هاي الوسايل

اتريا كل جديد منك

تحياتي

تسلم همس ع النصايح
مشكووور اخوي همس

تحيــــــاتي…..

بومــايد….

يسلمووو همس العيون على الوسائل

::[مبروك:رئيس الدولة يأمر بزيادة علاوة الأبناء/ للمواطنين.]:: 2024.

[img]http://www3.0zz0.com/2006/11/29/11/27313932.jpg[/img]

[img]http://www3.0zz0.com/2006/11/29/11/68550274.gif[/img]
[img]http://www3.0zz0.com/2006/11/29/11/68550274.gif[/img]
0
0
رئيس الدولة/علاوة الابناء/زيادة.
.
ابوظبي في 29 نوفمبر/وام/أمر صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة/ حفظه الله

/ بزيادة /علاوة الأبناء/ للمواطنين لتصبح 600 درهم بدلاً من 300 درهم لكل بنت او ولد وذلك في إطار

حرص سموه على توفير الاستقرار الاجتماعي لأبنائه المواطنين وتوفير الحياة الكريمة لهم ولأبنائهم.

المصدر وكالة أنباء الإمارات

الله يحفظ شيوخنا الكرام

والله يرحم زايد الخير

0
0
[img]http://www3.0zz0.com/2006/11/29/11/68550274.gif[/img]
[img]http://www3.0zz0.com/2006/11/29/11/68550274.gif[/img]

::[ منـــقول ] ::

[img]http://www3.0zz0.com/2006/11/29/11/51346500.jpg[/img]

**********drawGradient()

السلااااااااااام عليكم ورحمه الله

😀 عااااش واقف !

😀 يسلموووووووو عالخبرر الجميييييييييييييل !

ولاعدمنااا يديدج

علييكمـ السلااااااااااااامــ ..

😀 عااااشـ عـاااشـ يالسـ 😀

العفوو ريمــاانــي .. يسلمو ع المرور

لاهنتـــــــــــــــي 🙂 والسمووحه

الله يعطيه الخير والعافيه
ماقصر ودام ذخر للامارات ان شاء الله
^_^ الله يحــفظ شيوخنا وخليهم لنا

وتسسسلم خيو ع المرور .. لاعدمنا تواصلك

..والسمووحه ..

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مشكووووره الغاليه ع الخبر

والله يعطيه العافيه

والله يرحم بابا زايد

تسلم يمناج

والسمووووحه…

مبروووووووووووووووووووك يا اهل الامارات

الحين كلهم بيبون عيال عشان الزيادات خخخخخخخخخخ

تسلمين ختيه ع هالخبر الحلووو
والصراااحة انا اول ما سمعت الخبر استانست صح اني ما اداوم بس اتمنى الخير هالاهل الامـــــــــاارات وربي يحفظ شيوووخنـــــــــــــــاا والسموووحة
..::•ْْْْ،،ْ• ![ مرحــ ـ ـ بـــــــا الســـــــــــــا عـــ ـ ـ ]!•ْ،،ْ• ::..

تســــــــــــــلمــــــووونـــ عـــ المروووور

لا عـــــــــــــدمــنـــــاااا تــــوااااصــــــــلـــــــكــمـ

والســـــــــــــــــــــــــــموووحــــــــــه

..::•ْ،،ْ• ![ فــ ـ ـ داااعـــــــــــةالـــ ـ ـ ـ لــــــــــه ]!•ْ،،ْ• ::..

انا سمعت ان المتقاعدين
مالهم في الحلو نصيب
يا خساره الكل ناسيهم

– | ✿ ✿ | 30 خطوة عملية لتربية الأبناء على العمل لهذا الدينس | ✿ ✿ | 2024.

لماذا يكتم الأبناء أسرارا عن والديهم؟ 2024.

السلام عليكم والرحمة

اشحالكم ……علومكم …….عساكم بخير

حبيت اطرح لكم موضوع احب ان يكون بينا حوار ومناقشه جاده فيه

ونشوف السلبياات فيه .

وبما ما عندكم قسم للمناقشه والحوار اظني الموضوع يكون طرحه بلعااام

وابغي الكل يشاركنا ونبغي نشوف منكم التعليقاات .

ليش يكتم الأبناء أسرارهم عن والديهم؟

في كثير من المواضيع يعجز الولد عن مصارحة والده أو والدته بها فيكتمها أسراراً في قلبه عن أقرب الناس إليه، ومن ثم يلجأ لأقرب صديق له ليبوح بها.

اللي نعرفه ان الاب لازم يصادق ابنه والام تصادق بنتها لان الام تكون اقرب للبنت وانا في راي ان الوالدين لازم يكونون اقرب للابناء من اي حد ثاني ولازم يعودنهم من الصغر ان يقولون لهم كل شي يصير معاهم .
لكن في هالزمن كل شي تغير لا الام صديقة بنتها والاب صديق ابنه

تعتقدون

ماهو السبب الذي يحول دون المصارحة بين الآباء والأبناء؟

و كيف يكسر الآباء الحواجز التي تؤثر على العلاقة الودية بينهما؟

ارجو منكم المشاركه والنقاش في هذا الموضوع اللي من وجهة نظري اشوفه مهم

معااااا تحيااتي

ولد آل مكتوم

لاحول ولا قوة الابالله الله يهدي الاباء ومشكور اخوي على الموشوع وننتظر منك المزيد
الف شكر لك مديرنا على تعليق بس حاب اعرف رايك بلموضوع

واظني للنقاش هو ^_^

من عيوني الثنتين اخوي

ماهو السبب الذي يحول دون المصارحة بين الآباء والأبناء؟
طبعا بدون فلسفه السبب انا بخبركم عن قصتي لاني مريت بهاي المرحله انا يوم كنت صغير يعني بسن الارع سنوات فما فوق كنت الاقي الضرب من ابويه والسبب لاني كنت مشكلجي عود يعني مثال اني ما اذاكر واني العب واني اوسخ البيت يعني من هالاشياء الصغيره وطبعا الاب يبي مصلحت ولده لكن كيف طبعا فيه بعض الابهات التربيه عندهم بالضرب والغير التربيه عندهم بالتفاهم وحكمة العقل لكن انا ما حصلت غير الضرب بشو كانت من اداة ضرب لين ما كبرت قمت اخاف ما اقدر اتكلم حتى يوم اني احتاج لشي اخاف اني اقول لابويه واذا فيه ضرابه او اي شي يعني مثلا واحد سبني وانا ما اتقبل السب ابي اضارب هالشخص اكون خايف منه من داخل قلبي ويوم اتحجم عليه اضرب وانضرب لكن بعد ما انتهي من الضرب عيوني تدمع من خوفي وينتهي وهذي بعض من قصة حياتي وانا صغير والحمدلله الضرب يابلي نتيجه لكن دخلي الرعب بقلبي والخوف وانا صغير والحمدلله تخلصت منه وهذا سبب من كتمان اسرار الابناء على الاباء

و كيف يكسر الآباء الحواجز التي تؤثر على العلاقة الودية بينهما؟

يكسره كبعا بطريقه وحده واهي انه يحاول انه يكون الاب هو الصديق والاخ لابنه مثل حالي اللحينه انا وابويه اكثر من كلمت ربع بالخير والشر نحن ويا بعض ما اكتم عليه بشي حتى اذا تعرفت على وحده مثلا اقوله وما يزعل وهو مخاوني ويقول انت ريال وانت كبرة وتعرف الصح من الغلط طبعا بعيد عن سوالف المخدارت وغيرها فأتمنى من الاباء انهم يحاولو انهم يتقربو من عيالهم عن طريق التفاهم والموده وبدون الخشونه لان كل مشكله ولها حل وكل موضوع وله رد وهذا رايي واسمحولي على التطويل اخوكم سواااااااف

اوووووووف مافي اكتب تعليق رياضي..
خخخخخخخخخخخخ
ع العموم اظن انه عناد او خوف من موقف الاباء
تانكيو ع الموضوع